عبّرت الفنانة السورية أصالة نصري عن شوقها لبلدها سوريا متمنية أن تكون بدمشق في وقت قريب.
وقالت أصالة عبر صفحتها على موقع التواصل "انستغرام" أنها تمنت لقاء قريبة لها بجانبها في مصر إلا أن ظروف استخراج التأشيرة لدخولها حالت دون رؤيتها لها.
وأشارت أصالة في منشورها على انستغرام إلى أنها سترى وطنها حتى ولو في خيالها، مستخدمة تعبيرها بالقول " سأغنّي اليوم منَّ كلّ قلبي بلاد العرب أوطاني من الشام، وسأغمض عيني لأراه كما خيالي يراه".
أصالة نصري التي عُرف عنها تأييدها "للثورة السورية"، قالت في وقت سابق بتعليق عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، إنها لا تتفق مع الفنان السوري دريد لحّام بما يؤمن به تجاه سوريا، لكنها أكّدت أنه صاحب فضل كبير عليها، مؤكدة أنها لا تنساه حتى لو تناساها هو في بداية الخلاف يبنهما، على حد تعبيرها.
وشن عدد من الفنانين المؤيدين للنظام السوري هجوماً لاذعاً تجاه أصالة نصري بعد إعلانها تأييد الثورة السورية ومعارضتها للنظام الحاكم في سوريا، هذه الخلافات التي وصلت حتى داخل عائلة نصري، فكانت بين أصالة وأشقائها، لكن الأمر الذي لم يستمر على نفس المنوال، وذلك عندما نشرت أصالة عبر حسابها على انستغرام في شهر نيسان الماضي صورة جمعتها مع والدتها وأفراد عائلتها وكان لافتاً وجود شقيقتها "ريم" بعد خلاف طويل امتد لعدة سنوات.
وكتبت "صالة" معلقة على الصور «أحلى شي بحياتي عيلتي والّلي بالصوره جزء صغير منها … منَّ عليّي ربّ العالمين بإخوة وأخوات كتار وحناين ومافي بالدنيي منهم».
وكانت أصالة عبرت عن حزنها من التهديدات الأمريكية بضرب سوريا واستهداف مواقع عسكرية تابعة للنظام السوري، بالقول " "یا رب احمي ھالناس بسوريا، واحمي قلوبنا التعبانة بسوریا".
وتعتبر أصالة نصري من أبرز وأشهر المغنّيات العرب، وتتميّز بصوتها القوي وأدائها المميّز، عاشت معظم حياتها في سوريا وتعيش الآن في مصر، ولديها العديد من الألبومات الغنائية المميزة، واكتسبت أصالة نصري شهرتها في العالم العربي بعد صدور أغنيتها "أسمع صدى صوتك" في عام 1991، وأصدرت بعدها ألبوماً بعنوان "لو تعرفوا" والذي ضم عدة أغاني ذات طابع شرقي طربي مثل "سامحتك كتير"، "ياصبره" وقد لاقى هذا الألبوم نجاحاً وزاد من شهرتها في المنطقة العربية آنذاك.
وقالت أصالة عبر صفحتها على موقع التواصل "انستغرام" أنها تمنت لقاء قريبة لها بجانبها في مصر إلا أن ظروف استخراج التأشيرة لدخولها حالت دون رؤيتها لها.
وأشارت أصالة في منشورها على انستغرام إلى أنها سترى وطنها حتى ولو في خيالها، مستخدمة تعبيرها بالقول " سأغنّي اليوم منَّ كلّ قلبي بلاد العرب أوطاني من الشام، وسأغمض عيني لأراه كما خيالي يراه".
أصالة نصري التي عُرف عنها تأييدها "للثورة السورية"، قالت في وقت سابق بتعليق عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، إنها لا تتفق مع الفنان السوري دريد لحّام بما يؤمن به تجاه سوريا، لكنها أكّدت أنه صاحب فضل كبير عليها، مؤكدة أنها لا تنساه حتى لو تناساها هو في بداية الخلاف يبنهما، على حد تعبيرها.
وشن عدد من الفنانين المؤيدين للنظام السوري هجوماً لاذعاً تجاه أصالة نصري بعد إعلانها تأييد الثورة السورية ومعارضتها للنظام الحاكم في سوريا، هذه الخلافات التي وصلت حتى داخل عائلة نصري، فكانت بين أصالة وأشقائها، لكن الأمر الذي لم يستمر على نفس المنوال، وذلك عندما نشرت أصالة عبر حسابها على انستغرام في شهر نيسان الماضي صورة جمعتها مع والدتها وأفراد عائلتها وكان لافتاً وجود شقيقتها "ريم" بعد خلاف طويل امتد لعدة سنوات.
وكتبت "صالة" معلقة على الصور «أحلى شي بحياتي عيلتي والّلي بالصوره جزء صغير منها … منَّ عليّي ربّ العالمين بإخوة وأخوات كتار وحناين ومافي بالدنيي منهم».
وكانت أصالة عبرت عن حزنها من التهديدات الأمريكية بضرب سوريا واستهداف مواقع عسكرية تابعة للنظام السوري، بالقول " "یا رب احمي ھالناس بسوريا، واحمي قلوبنا التعبانة بسوریا".
وتعتبر أصالة نصري من أبرز وأشهر المغنّيات العرب، وتتميّز بصوتها القوي وأدائها المميّز، عاشت معظم حياتها في سوريا وتعيش الآن في مصر، ولديها العديد من الألبومات الغنائية المميزة، واكتسبت أصالة نصري شهرتها في العالم العربي بعد صدور أغنيتها "أسمع صدى صوتك" في عام 1991، وأصدرت بعدها ألبوماً بعنوان "لو تعرفوا" والذي ضم عدة أغاني ذات طابع شرقي طربي مثل "سامحتك كتير"، "ياصبره" وقد لاقى هذا الألبوم نجاحاً وزاد من شهرتها في المنطقة العربية آنذاك.