قال قيادي في الفيلق الثالث، في تصريحات لـراديو روزنة اليوم الثلاثاء أن الأوضاع في مدينة الباب تتجه، إلى الهدوء الحذر، بعد نشر قوات للفيلق على نقاط التماس بين (عائلة الواكي)، ومسلحي (أسود الشرقية).
وأشار في حديثه لراديو روزنة إلى أنّ "الفيلق الثالث يسعى إلى الحل ويضمن محاكمة الأطراف"، مبيناً بأن "أسباب الاشتباكات بين الفصيل والعائلة، والتي أودت بحياة سبعة مدنيين على الأقل، تعود إلى الاقتحامات المتكررة، بسبب اعتداءات مقاتلي الفصيل على الأهالي من خلال (تعفيش منازلهم، والاعتداءات على كرامتهم)، الامر الذي أدى إلى تطور الموقف إلى اشتباكات واقتحامات من قبل الفصيل على المدينة".
وأشار في حديثه لراديو روزنة إلى أنّ "الفيلق الثالث يسعى إلى الحل ويضمن محاكمة الأطراف"، مبيناً بأن "أسباب الاشتباكات بين الفصيل والعائلة، والتي أودت بحياة سبعة مدنيين على الأقل، تعود إلى الاقتحامات المتكررة، بسبب اعتداءات مقاتلي الفصيل على الأهالي من خلال (تعفيش منازلهم، والاعتداءات على كرامتهم)، الامر الذي أدى إلى تطور الموقف إلى اشتباكات واقتحامات من قبل الفصيل على المدينة".
وحذّر المصدر القيادي والذي فضل عدم الكشف عن اسمه؛ من "ذهاب الأمور في المدينة إلى المجهول، مع حدوث شرخ مناطقي في المدينة، وهو ما يحتاج العقلاء من المنطقة الشرقي؛ من أجل إغلاق الملف"، ولفت إلى أنّ "الموقف التركي غير واضح"، وأشار إلى عدم وجود خطوات عملية على الأرض من قبله".
وتدخل الفيلق الثالث المشكل من ائتلاف (الجبهة الشامية) و(أحرار الشام) لوقف الاشتباك، واستطاع التوصل إلى اتفاق صلح بين الجانبين ينص على "انسحاب مقاتلي (الشرقية) من أحياء مدينة الباب، وتسليم جميع نقاط الاشتباك بين الطرفين لقوات فض النزاع، إضافة إلى تسليم المتسببين في اندلاع الاشتباكات".
إلى ذلك، قال الناشط رامي محمد من مدينة الباب لراديو روزنةـ "": إنّ "عودة الحياة إلى أسواق المدينة لازالت قليلة، وسط مخاوف من قبل الأهالي في عودة الاشتباكات بين فصيل (الشرقية) و(عائلة الواكي)".
ويتعرض المدنيون والمرافق الخدمية في المدينة لانتهاكات متكررة من قبل الفصائل، كان آخرها، قبل عدة أيام، اعتداء قيادي في (فرقة الحمزة) على الكادري التمريضي في مشفى الحكمة بالمدينة.
وتدخل الفيلق الثالث المشكل من ائتلاف (الجبهة الشامية) و(أحرار الشام) لوقف الاشتباك، واستطاع التوصل إلى اتفاق صلح بين الجانبين ينص على "انسحاب مقاتلي (الشرقية) من أحياء مدينة الباب، وتسليم جميع نقاط الاشتباك بين الطرفين لقوات فض النزاع، إضافة إلى تسليم المتسببين في اندلاع الاشتباكات".
إلى ذلك، قال الناشط رامي محمد من مدينة الباب لراديو روزنةـ "": إنّ "عودة الحياة إلى أسواق المدينة لازالت قليلة، وسط مخاوف من قبل الأهالي في عودة الاشتباكات بين فصيل (الشرقية) و(عائلة الواكي)".
ويتعرض المدنيون والمرافق الخدمية في المدينة لانتهاكات متكررة من قبل الفصائل، كان آخرها، قبل عدة أيام، اعتداء قيادي في (فرقة الحمزة) على الكادري التمريضي في مشفى الحكمة بالمدينة.