أعلنت وزارة الدفاع الروسية، العدد الإجمالي للمدنيين والمقاتلين المعارضين، الذين خرجوا من منطقة القلمون الشرقي بريف دمشق نحو شمال سوريا ومنطقة التنف، تنفيذاً لاتفاق بين فصائل معارضة والنظام السوري برعاية روسية.
وأوضح مدير مركز المصالحة الروسي في قاعدة حميميم، يوري يفتوشينكو، مساء أمس الأحد، أن "إجمالي عدد المقاتلين المعارضين وأفراد عائلاتهم الذين خرجوا من القلمون الشرقي منذ الجمعة الماضية، يصل إلى 2850".
وأضاف يفتوشينكو أنه خلال الـ 24 ساعة الماضية، أشرف المركز ووحدات الشرطة العسكرية الروسية على انسحاب 1156 مسلحاً وعائلاتهم من القلمون الشرقي عبر ممر الرحيبة الإنساني.
إقرأ أيضاً.. جنوب دمشق: أنباء عن اتفاق يقضي بمغادرة مقاتلي المنطقة إلى البادية والشمال
وأشار المسؤول العسكري الروسي، إلى أن "35 حافلة نقلت 1117 شخصاً إلى عفرين، بمحافظة حلب، فيما تم نقل 39 آخرين إلى مخيم الركبان للنازحين قرب منطقة التنف".
وينتمي المقاتلون الذين خرجوا من بلدات الرحيبة والناصرين وجيرود في القلمون الشرقي نحو قاعدة التنف، إلى فصيل "أسود الشرقية" التابع لـ"الجيش الحر".
ويأتي الانسحاب من تلك البلدات بعد انسحاب "جيش الإسلام" من بلدة الضمير بريف دمشق، وذلك بعد نحو أسبوعين من خروج مقاتلي الفصائل المعارضة ومدنيين من الغوطة الشرقية.
يذكر أنه بذلك يكون جيش النظام السوري سيطر على أغلبية المناطق التي كانت خاضعة لسيطرة مقاتلين معارضين بريف دمشق، في وقت تجري مفاوضات لانسحاب مقاتلي المعارضة من بلدات جنوب دمشق.
وأوضح مدير مركز المصالحة الروسي في قاعدة حميميم، يوري يفتوشينكو، مساء أمس الأحد، أن "إجمالي عدد المقاتلين المعارضين وأفراد عائلاتهم الذين خرجوا من القلمون الشرقي منذ الجمعة الماضية، يصل إلى 2850".
وأضاف يفتوشينكو أنه خلال الـ 24 ساعة الماضية، أشرف المركز ووحدات الشرطة العسكرية الروسية على انسحاب 1156 مسلحاً وعائلاتهم من القلمون الشرقي عبر ممر الرحيبة الإنساني.
إقرأ أيضاً.. جنوب دمشق: أنباء عن اتفاق يقضي بمغادرة مقاتلي المنطقة إلى البادية والشمال
وأشار المسؤول العسكري الروسي، إلى أن "35 حافلة نقلت 1117 شخصاً إلى عفرين، بمحافظة حلب، فيما تم نقل 39 آخرين إلى مخيم الركبان للنازحين قرب منطقة التنف".
وينتمي المقاتلون الذين خرجوا من بلدات الرحيبة والناصرين وجيرود في القلمون الشرقي نحو قاعدة التنف، إلى فصيل "أسود الشرقية" التابع لـ"الجيش الحر".
ويأتي الانسحاب من تلك البلدات بعد انسحاب "جيش الإسلام" من بلدة الضمير بريف دمشق، وذلك بعد نحو أسبوعين من خروج مقاتلي الفصائل المعارضة ومدنيين من الغوطة الشرقية.
يذكر أنه بذلك يكون جيش النظام السوري سيطر على أغلبية المناطق التي كانت خاضعة لسيطرة مقاتلين معارضين بريف دمشق، في وقت تجري مفاوضات لانسحاب مقاتلي المعارضة من بلدات جنوب دمشق.