أعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية التابعة للأمم المتحدة، أن خبراءها أخذوا عينات أمس السبت، من موقع الهجوم الكيماوي في دوما بريف دمشق.
وذكرت المنظمة في بيان لها، أن "فريق التحقيق التابع لها دخل دوما أمس السبت، وجمع عينات من موقع الهجوم الذي حصل في الـ 7 من نيسان الجاري".
وأضاف البيان أن "المنظمة ستقيم الوضع وتنظر في خطوات لاحقة بما يشمل زيارة أخرى محتملة الى دوما".
إقرأ أيضاً.. الدفاع المدني: أبلغنا "حظر الأسلحة الكيميائية" بمدافن ضحايا هجوم دوما
وكان مدير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أحمد أوزمجو، أعلن الأربعاء الماضي عن تجميد عمل بعثة التحقيق في الهجوم الكيماوي بدوما، وذلك بعد تعرض البعثة لإطلاق نار قرب دوما، في حين حملت واشنطن النظام السوري مسؤولية تأخر بدء عمل المحققين.
ووصل فريق المحققين إلى دمشق يوم الجمعة الماضي، وكانت المنظمة أعلنت الاثنين الماضي عن عدم تمكن خبرائها من الوصول إلى دوما، موضحةً أن مسؤولين من روسيا والنظام السوري أبلغوا فريق الخبراء أنه لا تزال هناك قضايا أمنية معلقة يجب الانتهاء منها قبل بدء عملهم.
واتهمت دول غربية بينها أمريكا، النظام السوري بتنفيذ الهجوم الكيماوي على دوما الذي راح ضحيته أكثر من 70 مدنياً، ورداً على الهجوم نفّذت واشنطن وباريس ولندن ضربات في الـ 14 من الشهر الجاري، استهدفت مواقع تابعة للنظام السوري بينها مطارين عسكريين ومركزي بحوث.
وذكرت المنظمة في بيان لها، أن "فريق التحقيق التابع لها دخل دوما أمس السبت، وجمع عينات من موقع الهجوم الذي حصل في الـ 7 من نيسان الجاري".
وأضاف البيان أن "المنظمة ستقيم الوضع وتنظر في خطوات لاحقة بما يشمل زيارة أخرى محتملة الى دوما".
إقرأ أيضاً.. الدفاع المدني: أبلغنا "حظر الأسلحة الكيميائية" بمدافن ضحايا هجوم دوما
وكان مدير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أحمد أوزمجو، أعلن الأربعاء الماضي عن تجميد عمل بعثة التحقيق في الهجوم الكيماوي بدوما، وذلك بعد تعرض البعثة لإطلاق نار قرب دوما، في حين حملت واشنطن النظام السوري مسؤولية تأخر بدء عمل المحققين.
ووصل فريق المحققين إلى دمشق يوم الجمعة الماضي، وكانت المنظمة أعلنت الاثنين الماضي عن عدم تمكن خبرائها من الوصول إلى دوما، موضحةً أن مسؤولين من روسيا والنظام السوري أبلغوا فريق الخبراء أنه لا تزال هناك قضايا أمنية معلقة يجب الانتهاء منها قبل بدء عملهم.
واتهمت دول غربية بينها أمريكا، النظام السوري بتنفيذ الهجوم الكيماوي على دوما الذي راح ضحيته أكثر من 70 مدنياً، ورداً على الهجوم نفّذت واشنطن وباريس ولندن ضربات في الـ 14 من الشهر الجاري، استهدفت مواقع تابعة للنظام السوري بينها مطارين عسكريين ومركزي بحوث.