حثَّ وزير الخارجية الألماني هيكو ماس، روسيا على المساعدة والتعاون في سبيل إيجاد حل سياسي في سوريا.
وأضاف في تصريحات للصحفيين وهو في طريقه إلى تورينتو للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية الدول الصناعية السبع الكبرى، أمس السبت، "نحن بحاجة إلى إسهامات بناءة من روسيا من أجل التوصل إلى حل سلمي".
بدورها قالت وزير الدفاع الألمانية، أورسولا فون دير ليين لصحيفة بيلد الألمانية، إن "الضربات الجوية على سوريا أعادت تنشيط مبادرات السلام"، مشيرةً إلى أن "من المهم أن تبدأ محادثات السلام السورية في جنيف مع جميع المشاركين مرة أخرى".
إقرأ أيضاً: منظمة حظر الأسلحة الكيماوية تأخذ عينات من دوما
ولم تشارك ألمانيا في الضربات التي نفذتها أمريكا وفرنسا وبريطانيا في الـ 14 من نيسان الجاري ضد مواقع تابعة للنظام السوري، رداً على الهجوم الكيماوي بدوما، غير أن برلين أبدت تأييدها لتلك الضربات.
وكان ماس، أبدى يوم الثلاثاء الماضي، استعداد بلاده للعب دور الوساطة مع روسيا بشأن تحريك العملية السياسية في سوريا، لافتاً إلى أن علاقة ألمانيا مع روسيا ممكن أن تساعد في استغلال الوضع الحالي لتحريك عملية السلام في سوريا.
وتقدمت فرنسا، الأسبوع الماضي، بمشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي يتضمن دعوة إلى استئناف محادثات السلام في سوريا برعاية الأمم المتحدة وآلية للتحقيق في الهجمات الكيماوية بسوريا، غير أن روسيا قالت إنه لا حاجة لمثل هذا القرار حالياً.
وأضاف في تصريحات للصحفيين وهو في طريقه إلى تورينتو للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية الدول الصناعية السبع الكبرى، أمس السبت، "نحن بحاجة إلى إسهامات بناءة من روسيا من أجل التوصل إلى حل سلمي".
بدورها قالت وزير الدفاع الألمانية، أورسولا فون دير ليين لصحيفة بيلد الألمانية، إن "الضربات الجوية على سوريا أعادت تنشيط مبادرات السلام"، مشيرةً إلى أن "من المهم أن تبدأ محادثات السلام السورية في جنيف مع جميع المشاركين مرة أخرى".
إقرأ أيضاً: منظمة حظر الأسلحة الكيماوية تأخذ عينات من دوما
ولم تشارك ألمانيا في الضربات التي نفذتها أمريكا وفرنسا وبريطانيا في الـ 14 من نيسان الجاري ضد مواقع تابعة للنظام السوري، رداً على الهجوم الكيماوي بدوما، غير أن برلين أبدت تأييدها لتلك الضربات.
وكان ماس، أبدى يوم الثلاثاء الماضي، استعداد بلاده للعب دور الوساطة مع روسيا بشأن تحريك العملية السياسية في سوريا، لافتاً إلى أن علاقة ألمانيا مع روسيا ممكن أن تساعد في استغلال الوضع الحالي لتحريك عملية السلام في سوريا.
وتقدمت فرنسا، الأسبوع الماضي، بمشروع قرار إلى مجلس الأمن الدولي يتضمن دعوة إلى استئناف محادثات السلام في سوريا برعاية الأمم المتحدة وآلية للتحقيق في الهجمات الكيماوية بسوريا، غير أن روسيا قالت إنه لا حاجة لمثل هذا القرار حالياً.