دعا وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي خلال اجتماعهم في لوكسمبورغ أمس الاثنين، إلى إحياء عملية التسوية السياسية في سوريا لإنهاء النزاع الدائر منذ أكثر من 7 سنوات.
وقال بيان صادر عن الاجتماع، ونشرته وكالة (فرانس برس)، إن "زخم المرحلة الحالية يجب استخدامه لإحياء العملية الهادفة إلى إيجاد حل سياسي للنزاع السوري"، وأضاف أن "الاتحاد الأوروبي يكرر أنه لا حل عسكرياً في سوريا".
إقرأ أيضاً: مجلس الأمن.. مشروع قرار بشأن بدء محادثات سلام سورية
وحول الضربات العسكرية الثلاثية ضد مواقع للنظام السوري، ذكر البيان أن "الضربات المحددة شكلت إجراءات خاصة اتخذت لهدف واحد، هو منع النظام السوري من أن يستخدم مجدداً أسلحة ومواد كيماوية لقتل السوريين".
وشاركت بريطانيا وفرنسا مع الولايات المتحدة الأمريكية في الضربات التي استهدفت مواقع تابعة للنظام السوري يوم السبت الماضي، رداً على الهجوم الكيماوي بدوما في الـ 7 من نيسان الجاري، وأسفر عن مقتل أكثر من 70 شخصاً.
قد يهمك.. وسائل إعلام: إسقاط صواريخ استهدفت مطارات عسكرية في سوريا
وقال وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، في وقت سابق أمس الاثنين، إنه لا يتخيلً أن يكون رئيس النظام السوري بشار الأسد جزءاً من الحل بسوريا، في وقت دعا وزير الخارجية الهولندي ستف بلوك إلى دفع مجلس الأمن للتوصل لوقف لإطلاق النار وإدخال مساعدات إنسانية ثم بدء عملية سلام في سوريا.
واختتمت في الـ 26 من كانون الثاني الماضي الجولة التاسعة من المحادثات السورية برعاية الأمم المتحدة، والتي عقدت في فيينا بدلاً عن جنيف، دون تحقيق أي تقدم ملموس بالتوصل إلى تسوية سياسية في سوريا.
وقال بيان صادر عن الاجتماع، ونشرته وكالة (فرانس برس)، إن "زخم المرحلة الحالية يجب استخدامه لإحياء العملية الهادفة إلى إيجاد حل سياسي للنزاع السوري"، وأضاف أن "الاتحاد الأوروبي يكرر أنه لا حل عسكرياً في سوريا".
إقرأ أيضاً: مجلس الأمن.. مشروع قرار بشأن بدء محادثات سلام سورية
وحول الضربات العسكرية الثلاثية ضد مواقع للنظام السوري، ذكر البيان أن "الضربات المحددة شكلت إجراءات خاصة اتخذت لهدف واحد، هو منع النظام السوري من أن يستخدم مجدداً أسلحة ومواد كيماوية لقتل السوريين".
وشاركت بريطانيا وفرنسا مع الولايات المتحدة الأمريكية في الضربات التي استهدفت مواقع تابعة للنظام السوري يوم السبت الماضي، رداً على الهجوم الكيماوي بدوما في الـ 7 من نيسان الجاري، وأسفر عن مقتل أكثر من 70 شخصاً.
قد يهمك.. وسائل إعلام: إسقاط صواريخ استهدفت مطارات عسكرية في سوريا
وقال وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، في وقت سابق أمس الاثنين، إنه لا يتخيلً أن يكون رئيس النظام السوري بشار الأسد جزءاً من الحل بسوريا، في وقت دعا وزير الخارجية الهولندي ستف بلوك إلى دفع مجلس الأمن للتوصل لوقف لإطلاق النار وإدخال مساعدات إنسانية ثم بدء عملية سلام في سوريا.
واختتمت في الـ 26 من كانون الثاني الماضي الجولة التاسعة من المحادثات السورية برعاية الأمم المتحدة، والتي عقدت في فيينا بدلاً عن جنيف، دون تحقيق أي تقدم ملموس بالتوصل إلى تسوية سياسية في سوريا.