قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يريد عودة قوات بلاده من سوريا بأسرع ما يمكن، وذلك بعد تأكيد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه أقنع ترامب ببقاء القوات الأمريكية في سوريا.
وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز، في بيان، مساء أمس الأحد، نشرته وكالات أنباء، أن "المهمة الأمريكية لم تتغير.. الرئيس كان واضحاً في أنه يريد عودة القوات الأمريكية للوطن بأسرع ما يمكن".
وأضافت "إننا مصممون على سحق تنظيم الدولة الإسلامية بشكل كامل وتوفير الظروف التي تمنع عودته. بالإضافة لذلك نتوقع اضطلاع حلفائنا وشركائنا الإقليميين بمسؤولية أكبر عسكريا وماليا لتأمين المنطقة".
وقال ماكرون في وقت سابق الأحد، إنه أقنع ترامب بضرورة بقاء القوات الأمريكية في سوريا.
إقرأ أيضاً: القمة العربية تدعو لتحقيق دولي في الهجمات الكيماوية بسوريا
وكان ترامب أبدى، قبل أيام، رغبته في انسحاب القوات الأمريكية من سوريا، في حين عارض ذلك عدد من المسؤولين في الإدارة الامريكية.
ويأتي تأكيد البيت الأبيض بعد يوم من تنفيذ الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ضربات استهدفت مواقع تابعة للنظام السوري بينها مطارين عسكريين ومركزي بحوث، وذلك رداً على الهجوم الكيماوي في دوما في الـ 7 من نيسان الجاري.
يشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تقود التحالف الدولي لمحاربة تنظيم "داعش" في سوريا والعراق، كما أن تنتشر قوات أمريكية في سوريا لدعم "قوات سوريا الديمقراطية".
وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز، في بيان، مساء أمس الأحد، نشرته وكالات أنباء، أن "المهمة الأمريكية لم تتغير.. الرئيس كان واضحاً في أنه يريد عودة القوات الأمريكية للوطن بأسرع ما يمكن".
وأضافت "إننا مصممون على سحق تنظيم الدولة الإسلامية بشكل كامل وتوفير الظروف التي تمنع عودته. بالإضافة لذلك نتوقع اضطلاع حلفائنا وشركائنا الإقليميين بمسؤولية أكبر عسكريا وماليا لتأمين المنطقة".
وقال ماكرون في وقت سابق الأحد، إنه أقنع ترامب بضرورة بقاء القوات الأمريكية في سوريا.
إقرأ أيضاً: القمة العربية تدعو لتحقيق دولي في الهجمات الكيماوية بسوريا
وكان ترامب أبدى، قبل أيام، رغبته في انسحاب القوات الأمريكية من سوريا، في حين عارض ذلك عدد من المسؤولين في الإدارة الامريكية.
ويأتي تأكيد البيت الأبيض بعد يوم من تنفيذ الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ضربات استهدفت مواقع تابعة للنظام السوري بينها مطارين عسكريين ومركزي بحوث، وذلك رداً على الهجوم الكيماوي في دوما في الـ 7 من نيسان الجاري.
يشار إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تقود التحالف الدولي لمحاربة تنظيم "داعش" في سوريا والعراق، كما أن تنتشر قوات أمريكية في سوريا لدعم "قوات سوريا الديمقراطية".