تقدّمت فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا أمس السبت، بمشروع قرار لمجلس الأمن الدولي يتضمن إنشاء آلية تحقيق جديدة حول استخدام الأسلحة الكيماوية.
ويدعو مشروع القرار أيضاً، ونشرته وكالة (فرانس برس) إلى إيصال المساعدات الإنسانية وبدء محادثات سلام سورية برعاية الأمم المتحدة.
إقرأ أيضاً: أمريكا تتوعد بتكرير هجمتها في حال استمر "غباء النظام"
ويأتي تقديم المشروع بعد يوم من شن الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضربات استهدفت مواقع للنظام السوري بينها مطارات عسكرية ومراكز أبحاث، وذلك رداً على الهجوم الكيماوي، الذي استهدف دوما بالغوطة الشرقية في الـ 7 من نيسان الجاري، وأسفر عن مقتل أكثر من 70 مدتياً.
واختتمت في الـ 26 من كانون الثاني الماضي الجولة التاسعة من المحادثات السورية برعاية الأمم المتحدة والتي عقدت في فيينا بدلاً عن جنيف، دون تحقيق أي تقدم ملموس بالتوصل إلى تسوية سياسية في سوريا.
ويدعو مشروع القرار أيضاً، ونشرته وكالة (فرانس برس) إلى إيصال المساعدات الإنسانية وبدء محادثات سلام سورية برعاية الأمم المتحدة.
إقرأ أيضاً: أمريكا تتوعد بتكرير هجمتها في حال استمر "غباء النظام"
ويأتي تقديم المشروع بعد يوم من شن الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضربات استهدفت مواقع للنظام السوري بينها مطارات عسكرية ومراكز أبحاث، وذلك رداً على الهجوم الكيماوي، الذي استهدف دوما بالغوطة الشرقية في الـ 7 من نيسان الجاري، وأسفر عن مقتل أكثر من 70 مدتياً.
واختتمت في الـ 26 من كانون الثاني الماضي الجولة التاسعة من المحادثات السورية برعاية الأمم المتحدة والتي عقدت في فيينا بدلاً عن جنيف، دون تحقيق أي تقدم ملموس بالتوصل إلى تسوية سياسية في سوريا.