انطلقت، اليوم الأحد، أعمال القمة العربية في دورتها الـ 29 في مدينة الظهران شرق السعودية، وتلك القمة هي السابعة التي تغيب عنها سوريا، باستثناء القمة العربية في الدوحة 2013.
ومن المقرر أن تناقش القمة الحالية عدة قضاياً أبرزها التطورات الفلسطينية وملفات سوريا وليبيا واليمن، والتدخلات الإيرانية في الشؤون العربية.
وأعلنت الجامعة العربية في بيان لها أن 17 زعيماً عربياً سيشاركون في القمة، بالإضافة إلى رؤساء منظمات دولية بينها أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، وممثلة الخارجية للاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، والمبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا.
وكانت الجامعة العربية علّقت عضوية سوريا في تشرين الثاني 2011، بعد أشهر من انطلاق الثورة السورية ضد النظام السوري، وفي قمة الدوحة 2013، جلس رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، معاذ الخطيب، على مقعد سوريا وإلى جانبه العلم السوري الذي اعتمدته قوى ونشطاء الثورة السورية.
إقرأ أيضاً: مجلس الأمن.. مشروع قرار بشأن بدء محادثات سلام سورية
ويأتي انعقاد القمة العربية بعد يومين من هجوم أمريكي فرنسي بريطاني على مواقع تابعة للنظام السوري، رداً على الهجوم الكيماوي، الذي استهدف دوما بالغوطة الشرقية في الـ 7 من نيسان الجاري وأسفر عن مقتل أكثر من 70 مدنياً.
وكشف العراق مؤخراً عن مساعٍ لعدة دول عربية لإعادة تمثيل سوريا في الجامعة العربية من خلال النظام السوري.
يشار إلى أن القمة العربية الأولى عقدت في أنشاص بمصر بمشاركة سوريا في عام 1946، أي بعد عام من تأسيس جامعة الدول العربية، وعقدت قمة عربية واحدة في دمشق عام 2008، وكانت آخر قمة عقدت في البحر الميت بالأردن عام 2017.
ومن المقرر أن تناقش القمة الحالية عدة قضاياً أبرزها التطورات الفلسطينية وملفات سوريا وليبيا واليمن، والتدخلات الإيرانية في الشؤون العربية.
وأعلنت الجامعة العربية في بيان لها أن 17 زعيماً عربياً سيشاركون في القمة، بالإضافة إلى رؤساء منظمات دولية بينها أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، وممثلة الخارجية للاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، والمبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا.
وكانت الجامعة العربية علّقت عضوية سوريا في تشرين الثاني 2011، بعد أشهر من انطلاق الثورة السورية ضد النظام السوري، وفي قمة الدوحة 2013، جلس رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، معاذ الخطيب، على مقعد سوريا وإلى جانبه العلم السوري الذي اعتمدته قوى ونشطاء الثورة السورية.
إقرأ أيضاً: مجلس الأمن.. مشروع قرار بشأن بدء محادثات سلام سورية
ويأتي انعقاد القمة العربية بعد يومين من هجوم أمريكي فرنسي بريطاني على مواقع تابعة للنظام السوري، رداً على الهجوم الكيماوي، الذي استهدف دوما بالغوطة الشرقية في الـ 7 من نيسان الجاري وأسفر عن مقتل أكثر من 70 مدنياً.
وكشف العراق مؤخراً عن مساعٍ لعدة دول عربية لإعادة تمثيل سوريا في الجامعة العربية من خلال النظام السوري.
يشار إلى أن القمة العربية الأولى عقدت في أنشاص بمصر بمشاركة سوريا في عام 1946، أي بعد عام من تأسيس جامعة الدول العربية، وعقدت قمة عربية واحدة في دمشق عام 2008، وكانت آخر قمة عقدت في البحر الميت بالأردن عام 2017.