أعلن مسؤولان في وزارة الدفاع الأمريكية، اليوم السبت، أن الضربات العسكرية ضد مواقع للنظام السوري لم تواجه من جانب موسكو، ولا نية لتوسعها.
وجاء ذلك في مؤتمر صحفي بمشاركة وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، بعد نحو ساعة من تنفيذ أمريكا وبريطانيا وفرنسا ضربات استهدفت مواقع للنظام السوري.
وطالت الضربات مواقع للنظام السوري، بينها مطارات عسكرية ومراكز أبحاث، في دمشق وريفها وفي حمص.
وقال ماتيس إن قوات بلاده تحركت مع الحلفاء لردع استخدام النظام السوري للأسلحة الكيمياوية وتدمير بنيتها التحتية في سوريا"، لافتاً إلى أن "بلاده واثقة من مسؤولية النظام السوري عن الهجوم الكيماوي في دوما".
وأسفر هجوم بغازات سامة على دوما في الغوطة الشرقية يوم السبت الماضي، عن مقتل أكثر من 70 شخصاً، وحملت عدة دول وأطراف معارضة، النظام السوري مسؤولية الهجوم، في حين نفى النظام السوري ذلك.
وأضاف الوزير الأمريكي أن "واشنطن لن توسع ضرباتها خارج إطار أهداف محددة مرتبطة بالسلاح الكيمياوي في سوريا"، مؤكدا أن "بلاده لن تتردد في توجيه ضربات مماثلة في المستقبل".
يذكر أن واشنطن نفّذت في نيسان العام الماضي ضربات صاروخية استهدفت مطار الشعيرات التابع لجيش النظام السوري بريف حمص، وذلك رداً على الهجوم الكيماوي الذي استهدف خان شيخون بريف إدلب وأدى لمقتل نحو 90 مدنيا.
وجاء ذلك في مؤتمر صحفي بمشاركة وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، بعد نحو ساعة من تنفيذ أمريكا وبريطانيا وفرنسا ضربات استهدفت مواقع للنظام السوري.
إقرأ أيضاً: الناتو يؤيد الضربات بسوريا.. وموسكو تحذِّر من العواقب
وطالت الضربات مواقع للنظام السوري، بينها مطارات عسكرية ومراكز أبحاث، في دمشق وريفها وفي حمص.
وقال ماتيس إن قوات بلاده تحركت مع الحلفاء لردع استخدام النظام السوري للأسلحة الكيمياوية وتدمير بنيتها التحتية في سوريا"، لافتاً إلى أن "بلاده واثقة من مسؤولية النظام السوري عن الهجوم الكيماوي في دوما".
وأسفر هجوم بغازات سامة على دوما في الغوطة الشرقية يوم السبت الماضي، عن مقتل أكثر من 70 شخصاً، وحملت عدة دول وأطراف معارضة، النظام السوري مسؤولية الهجوم، في حين نفى النظام السوري ذلك.
قد يهمك: ضربة عسكرية واحدة في أقل من ساعة ضد مواقع النظام السوري
وأضاف الوزير الأمريكي أن "واشنطن لن توسع ضرباتها خارج إطار أهداف محددة مرتبطة بالسلاح الكيمياوي في سوريا"، مؤكدا أن "بلاده لن تتردد في توجيه ضربات مماثلة في المستقبل".
يذكر أن واشنطن نفّذت في نيسان العام الماضي ضربات صاروخية استهدفت مطار الشعيرات التابع لجيش النظام السوري بريف حمص، وذلك رداً على الهجوم الكيماوي الذي استهدف خان شيخون بريف إدلب وأدى لمقتل نحو 90 مدنيا.