حذَّر رئيس النظام السوري بشار الأسد، من تداعيات التحركات الغربية على استقرار المنطقة، وذلك في ظل التهديد الأمريكي بشن ضربات ضد النظام السوري على خلفية الهجوم الكيماوي في دوما بالغوطة الشرقية.
وقال الأسد خلال استقباله اليوم الخميس، المستشار الأعلى لقائد الثورة الإيرانية علي أكبر ولايتي، إنه "مع كل انتصار يتحقق في الميدان تتعالى أصوات بعض الدول الغربية وتتكثف التحركات في محاولة منهم لتغيير مجرى الأحداث"، وفق وكالة (سانا).
وأضاف الأسد أن "أي تحركات محتملة لن تساهم إلا في المزيد من زعزعة الاستقرار في المنطقة وهو ما يهدد السلم والأمن الدوليين".
ويأتي ذلك في وقت تتصاعد حدة التهديدات الأمريكية بشن ضربات ضد مواقع تابعة للنظام السوري، ومن المتوقع كذلك أن تشارك في تلك الضربات المحتملة دول عدة بينها فرنسا وبريطانيا وأستراليا والسعودية.
إقرأ أيضاً: غواصات بريطانية تتجه إلى سوريا والبنتاغون يدرس خياراته العسكرية
وحمّل الائتلاف الوطني المعارض والولايات المتحدة، النظام السوري مسؤولية الهجوم الكيماوي الذي تعرضت له دوما بالغوطة الشرقية يوم السبت الماضي وأدى لمقتل أكثر من 70 شخصاً.
وينفي النظام السوري مسؤوليته عن الهجوم الكيماوي، في وقت أفشلت روسيا إقرار مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يدعو على التحقيق في الهجوم ومحاسبة المسؤولين عنه.
بدوره أكد أكبر ولايتي، على تمسك إيران بموقفها المساند للنظام السوري.
قد يهمك.. ترامب: لم أحدد من قبل موعد الضربة على سوريا
ونفَّذت واشنطن في نيسان العام الماضي ضربات على مطار الشعيرات التابع للنظام السوري بحمص، رداً على الهجوم الكيماوي الذي استهدف خان شيخون بريف إدلب.
وقال الأسد خلال استقباله اليوم الخميس، المستشار الأعلى لقائد الثورة الإيرانية علي أكبر ولايتي، إنه "مع كل انتصار يتحقق في الميدان تتعالى أصوات بعض الدول الغربية وتتكثف التحركات في محاولة منهم لتغيير مجرى الأحداث"، وفق وكالة (سانا).
وأضاف الأسد أن "أي تحركات محتملة لن تساهم إلا في المزيد من زعزعة الاستقرار في المنطقة وهو ما يهدد السلم والأمن الدوليين".
ويأتي ذلك في وقت تتصاعد حدة التهديدات الأمريكية بشن ضربات ضد مواقع تابعة للنظام السوري، ومن المتوقع كذلك أن تشارك في تلك الضربات المحتملة دول عدة بينها فرنسا وبريطانيا وأستراليا والسعودية.
إقرأ أيضاً: غواصات بريطانية تتجه إلى سوريا والبنتاغون يدرس خياراته العسكرية
وحمّل الائتلاف الوطني المعارض والولايات المتحدة، النظام السوري مسؤولية الهجوم الكيماوي الذي تعرضت له دوما بالغوطة الشرقية يوم السبت الماضي وأدى لمقتل أكثر من 70 شخصاً.
وينفي النظام السوري مسؤوليته عن الهجوم الكيماوي، في وقت أفشلت روسيا إقرار مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يدعو على التحقيق في الهجوم ومحاسبة المسؤولين عنه.
بدوره أكد أكبر ولايتي، على تمسك إيران بموقفها المساند للنظام السوري.
قد يهمك.. ترامب: لم أحدد من قبل موعد الضربة على سوريا
ونفَّذت واشنطن في نيسان العام الماضي ضربات على مطار الشعيرات التابع للنظام السوري بحمص، رداً على الهجوم الكيماوي الذي استهدف خان شيخون بريف إدلب.