أدانت منظمة الصحة العالمية هجوما بأسلحة كيمياوية في دوما مطلع الأسبوع، وقالت إن ما يقدر بنحو 500 شخص توجهوا إلى منشآت طبية "بعلامات وأعراض تتفق مع التعرض لكيماويات سامة".
وأكد بيتر سلامة نائب مدير عام المنظمة للطوارئ والاستجابة في بيان صدر في جنيف، أن "المنظمة تطالب بإتاحة الوصول إلى المنطقة بشكل فوري ودون عراقيل، وذلك من أجل توفير الرعاية للمتأثرين وتقييم الآثار الصحية، وأيضا لتوفير استجابة شاملة لمتطلبات الصحة العامة". بحسب رويترز.
ولا تتمكن وكالات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة من الوصول لمعظم أنحاء الغوطة الشرقية بما في ذلك دوما حيث وقع الهجوم.
إقرأ أيضاً: مدمرة أمريكية تتجه نحو السواحل السورية
وكانت منظمة حظر السلاح الكيمياوي، قد قررت إرسال بعثة لتقصي الحقائق إلى دوما في سوريا.
وفي وقت سابق ذكر الدفاع المدني ومنظمات طبية في الغوطة الشرقية إن عدد القتلى جراء الهجوم الكيماوي على دوما مساء السبت، وصل إلى نحو 50 اختنقوا حتى الموت، في وقت لا يزال نحو 500 آخرين يعانون من حالات اختناق.
وحمّل الائتلاف الوطني المعارض النظام السوري وروسيا، مسؤولية الهجمات الكيماوية على دوما، وطالب مجلس الأمن، وتحديداً أمريكا وبريطانيا وفرنسا، للتحرك واستخدام القوة في ضرب معسكرات النظام.
وأكد بيتر سلامة نائب مدير عام المنظمة للطوارئ والاستجابة في بيان صدر في جنيف، أن "المنظمة تطالب بإتاحة الوصول إلى المنطقة بشكل فوري ودون عراقيل، وذلك من أجل توفير الرعاية للمتأثرين وتقييم الآثار الصحية، وأيضا لتوفير استجابة شاملة لمتطلبات الصحة العامة". بحسب رويترز.
ولا تتمكن وكالات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة من الوصول لمعظم أنحاء الغوطة الشرقية بما في ذلك دوما حيث وقع الهجوم.
إقرأ أيضاً: مدمرة أمريكية تتجه نحو السواحل السورية
وكانت منظمة حظر السلاح الكيمياوي، قد قررت إرسال بعثة لتقصي الحقائق إلى دوما في سوريا.
وفي وقت سابق ذكر الدفاع المدني ومنظمات طبية في الغوطة الشرقية إن عدد القتلى جراء الهجوم الكيماوي على دوما مساء السبت، وصل إلى نحو 50 اختنقوا حتى الموت، في وقت لا يزال نحو 500 آخرين يعانون من حالات اختناق.
وحمّل الائتلاف الوطني المعارض النظام السوري وروسيا، مسؤولية الهجمات الكيماوية على دوما، وطالب مجلس الأمن، وتحديداً أمريكا وبريطانيا وفرنسا، للتحرك واستخدام القوة في ضرب معسكرات النظام.