قام مصور فرنسي يدعى باسكال هانريون بتعليق نفسه على واجهة متحف الفن الحديث – جورج بومبيدو بباريس لعدة ساعات في محاولة للفت الانتباه حول الأحداث الأخيرة في سوريا.
وبقي المصور معلقاً في الهواء نحو أربع ساعات، قبل أن يهبط على الأرض و تمسكه الشرطة.
وفي اتصال هاتفي قال المصور لروزنة: "أردت أن أفعل شيئاً للسوريين بعد الاستخدام الأخير للكيماوي في دوما، و الذي تسبب بمقتل الأطفال". وعن اختياره لمتحف الفن الحديث – جورج بومبيدو: "أردت في الوقت نفسه أن افعل شيئاً استعراضياً، و لذلك اخترت مركز بومبيدو لأنه رمز قوي للثقافة الفرنسية، ومركز القافة المنفتحة، ولذلك اعتقدت اظن اختيار هذا المكان سيكون الأنسب لايصال رسالتي".
ويبلغ ارتفاع المتحف 46 متراً، و يقع في المنطقة الادارية الرابعة من العاصمة الفرنسية باريس، و يحتوي على مكتبة عمومية للمعلومات ، المتحف الوطني للفنون الحديثة، معهد الأبحاث والتنسيق للصوتيات والموسيقى.
وفي حديثه مع راديو روزنة ضمن الساعة الإخبارية تابع قائلاً: "أردت أن أقوم بفعل قوي هنا في فرنسا، لأنني أرى أن السياسيين لا يفعلون ما ينبغي عليهم فعله". وارتدى المصور الفرنسي قبعة بيضاء كتب عليها لأجل أطفال سوريا، وقال: "أنا أب وأشعر لو أن أحداً من أطفالي كان بين هؤلاء الأطفال في دوما".
المصور الفرنسي أنجز قبل عام حملة من الصور الفوتوغرافية المتضامنة مع الأطفال السوريين بعنوان: أنتم غير منسيون! رسالة إلى القبعات البيضاء والأطفال السوريين. وظهر فيها مجموعة من الفنانات والفنانين وعدد من المثقفين العرب والفرنسيين تضامنوا مع السوريين منهم كاترين دونوف، زياد ماجد وآخرون.
وبقي المصور معلقاً في الهواء نحو أربع ساعات، قبل أن يهبط على الأرض و تمسكه الشرطة.
وفي اتصال هاتفي قال المصور لروزنة: "أردت أن أفعل شيئاً للسوريين بعد الاستخدام الأخير للكيماوي في دوما، و الذي تسبب بمقتل الأطفال". وعن اختياره لمتحف الفن الحديث – جورج بومبيدو: "أردت في الوقت نفسه أن افعل شيئاً استعراضياً، و لذلك اخترت مركز بومبيدو لأنه رمز قوي للثقافة الفرنسية، ومركز القافة المنفتحة، ولذلك اعتقدت اظن اختيار هذا المكان سيكون الأنسب لايصال رسالتي".
ويبلغ ارتفاع المتحف 46 متراً، و يقع في المنطقة الادارية الرابعة من العاصمة الفرنسية باريس، و يحتوي على مكتبة عمومية للمعلومات ، المتحف الوطني للفنون الحديثة، معهد الأبحاث والتنسيق للصوتيات والموسيقى.

وفي حديثه مع راديو روزنة ضمن الساعة الإخبارية تابع قائلاً: "أردت أن أقوم بفعل قوي هنا في فرنسا، لأنني أرى أن السياسيين لا يفعلون ما ينبغي عليهم فعله". وارتدى المصور الفرنسي قبعة بيضاء كتب عليها لأجل أطفال سوريا، وقال: "أنا أب وأشعر لو أن أحداً من أطفالي كان بين هؤلاء الأطفال في دوما".
المصور الفرنسي أنجز قبل عام حملة من الصور الفوتوغرافية المتضامنة مع الأطفال السوريين بعنوان: أنتم غير منسيون! رسالة إلى القبعات البيضاء والأطفال السوريين. وظهر فيها مجموعة من الفنانات والفنانين وعدد من المثقفين العرب والفرنسيين تضامنوا مع السوريين منهم كاترين دونوف، زياد ماجد وآخرون.