أعلن مسؤول في الإدارة الذاتية الكردية، أن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، يقيم قواعد جديدة في منبح وعلى ضفة نهر الفرات الشرقية في إطار التنسيق مع "قوات سوريا الديمقراطية".
وأضاف المسؤول في لجنة الدفاع بالإدارة الذاتية، ريسان جيلو، في تصريحات لوكالة (نوفستي) الروسية، اليوم الأحد، أن "أهم القواعد الجديدة تُبنى في منبج كون هذه المدينة هي مركز التنسيق الرئيسي بين التحالف وقوات سوريا الديمقراطية"، على حد تعبيره.
إقرأ أيضاً: واشنطن تتوعد برد فوري إذا تأكد الهجوم الكيماوي بدوما
وحول التصريحات الأمريكية بشأن سحب القوات الأمريكية من سوريا، قال جيلو "بغض النظر ماذا يقرر الأمريكيون المغادرة أو البقاء، نحن نستند إلى قوتنا، وإلى قدرة وقوة شعبنا ومقاتلينا".
وتتواجد في منبج الواقعة غرب نهر الفرات بريف حلب الرقي، عدة قواعد عسكرية أمريكية، كما تنتشر في المدينة وحولها قواعد لقوات التحالف الدولي، تضم جنوداً من فرنسا وبريطانيا وألمانيا وكندا.
قد يهمك.. دوما: عائلات بأكملها قضت اختناقاً بالغازات السامة
يشار إلى أن تركيا أعلنت في أكثر من مناسبة عزمها توسيع عمليات "غصن الزيتون" التي بدأت في عفرين شمال حلب، بغية السيطرة على منبج.
وتخضع منبح لسيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" المكونة من جماعات مقاتلة أبرزها "وحدات حماية الشعب" الكردية، التي تعتبرها تركيا تنظيماً إرهابياً تابعاً لحزب العمال الكردستاني (بي كا كا) المصنف لدى عدة دول بينها أمريكا كتنظيم إرهابي.
وأضاف المسؤول في لجنة الدفاع بالإدارة الذاتية، ريسان جيلو، في تصريحات لوكالة (نوفستي) الروسية، اليوم الأحد، أن "أهم القواعد الجديدة تُبنى في منبج كون هذه المدينة هي مركز التنسيق الرئيسي بين التحالف وقوات سوريا الديمقراطية"، على حد تعبيره.
إقرأ أيضاً: واشنطن تتوعد برد فوري إذا تأكد الهجوم الكيماوي بدوما
وحول التصريحات الأمريكية بشأن سحب القوات الأمريكية من سوريا، قال جيلو "بغض النظر ماذا يقرر الأمريكيون المغادرة أو البقاء، نحن نستند إلى قوتنا، وإلى قدرة وقوة شعبنا ومقاتلينا".
وتتواجد في منبج الواقعة غرب نهر الفرات بريف حلب الرقي، عدة قواعد عسكرية أمريكية، كما تنتشر في المدينة وحولها قواعد لقوات التحالف الدولي، تضم جنوداً من فرنسا وبريطانيا وألمانيا وكندا.
قد يهمك.. دوما: عائلات بأكملها قضت اختناقاً بالغازات السامة
يشار إلى أن تركيا أعلنت في أكثر من مناسبة عزمها توسيع عمليات "غصن الزيتون" التي بدأت في عفرين شمال حلب، بغية السيطرة على منبج.
وتخضع منبح لسيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" المكونة من جماعات مقاتلة أبرزها "وحدات حماية الشعب" الكردية، التي تعتبرها تركيا تنظيماً إرهابياً تابعاً لحزب العمال الكردستاني (بي كا كا) المصنف لدى عدة دول بينها أمريكا كتنظيم إرهابي.