دخل وفد استطلاع من القوات التركية اليوم الجمعة، للمرة الثانية خلال أقل من أسبوع إلى ريف حماة الشمالي للاطلاع على المنطقة ودراسة تثبيت نقاط مراقبة في المنطقة، سبق ذلك دخول وفد في الثاني من نيسان واستطلاع المنطقة.
وقال مراسل روزنة، عبيدة أبو خزيمة، أنّ وفد استطلاع من القوات التركية دخل برفقة فصائل فيلق الشام وجيش العزة إلى مدينة كفرزيتا وتل فاس ولحايا ومورك والصياد بريف حماة الشرقي، في وقت استبقت قوات الأسد زيارة الوفد بتكثيف القصف المدفعي على المنطقة.
وتعرضت القرى الواقعة في ريف حماة الجنوبي لقصف من الطيران الحربي منها (بريغيث والقنطرة)، تسبب بدمار في ممتلكات المدنيين ، كما تسبب القصف المتواصل للقرى بنزوح الأهالي منها وتوجههم إلى مناطق سيطرة فصائل المعارضة في ريف حمص الشمالي.
إقرأ أيضاً: بن سلمان مجدداً: الأسد باقٍ ومن الأفضل أن يكون قوياً بدعم روسي
ويعاني اهالي ريف حماة الجنوبي لحصار من قبل قوات النظام حيث يربط الأهالي المتواجدين في ريف حماة الجنوبي مصيرهم بمصير أهالي ريف حمص الشمالي.
ويطالب أهالي ريف حماة الشرقي المهجرين من قراهم بالعودة إليها نتيجة الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشونها في ريفي حماة وإدلب، و يبلغ عدد المهجرين من ريف حماة الشرقي أكثر من 90 الف نسمة، حيث ما يزال الأهالي يعيشون في مخيمات تفتقر إلى اهتمام المنظمات والجمعيات الإغاثية والطبية.
وثبتت قوات الجيش التركي سبعة نقاط في محافظة إدلب وحلب على الشكل التالي "نقطة في حنوبي حلب، نقطة شمالي حلب، وثلاث نقاط غربي حلب، ونقطتين في محافظة إدلب"، على أن يتم استكمال إنشاء نقاط المراقبة لتصل حتى 12 نقطة مراقبة للجيش التركي في الشمال السوري تم الاتفاق على نشرها في مخرجات مؤتمر آستانا.
وقال مراسل روزنة، عبيدة أبو خزيمة، أنّ وفد استطلاع من القوات التركية دخل برفقة فصائل فيلق الشام وجيش العزة إلى مدينة كفرزيتا وتل فاس ولحايا ومورك والصياد بريف حماة الشرقي، في وقت استبقت قوات الأسد زيارة الوفد بتكثيف القصف المدفعي على المنطقة.
وتعرضت القرى الواقعة في ريف حماة الجنوبي لقصف من الطيران الحربي منها (بريغيث والقنطرة)، تسبب بدمار في ممتلكات المدنيين ، كما تسبب القصف المتواصل للقرى بنزوح الأهالي منها وتوجههم إلى مناطق سيطرة فصائل المعارضة في ريف حمص الشمالي.
إقرأ أيضاً: بن سلمان مجدداً: الأسد باقٍ ومن الأفضل أن يكون قوياً بدعم روسي
ويعاني اهالي ريف حماة الجنوبي لحصار من قبل قوات النظام حيث يربط الأهالي المتواجدين في ريف حماة الجنوبي مصيرهم بمصير أهالي ريف حمص الشمالي.
ويطالب أهالي ريف حماة الشرقي المهجرين من قراهم بالعودة إليها نتيجة الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشونها في ريفي حماة وإدلب، و يبلغ عدد المهجرين من ريف حماة الشرقي أكثر من 90 الف نسمة، حيث ما يزال الأهالي يعيشون في مخيمات تفتقر إلى اهتمام المنظمات والجمعيات الإغاثية والطبية.
وثبتت قوات الجيش التركي سبعة نقاط في محافظة إدلب وحلب على الشكل التالي "نقطة في حنوبي حلب، نقطة شمالي حلب، وثلاث نقاط غربي حلب، ونقطتين في محافظة إدلب"، على أن يتم استكمال إنشاء نقاط المراقبة لتصل حتى 12 نقطة مراقبة للجيش التركي في الشمال السوري تم الاتفاق على نشرها في مخرجات مؤتمر آستانا.