قالت الأمم المتحدة، الأربعاء، إن 8 ملايين شخص بينهم أكثر من 3 ملايين طفل يواجهون الخطر بسبب مخلّفات المتفجّرات التي خلّفتها الحرب الدائرة في سوريا منذ سبع سنوات.
وأصدرت منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، بياناً قالتا فيه إن "910 أطفال على الأقل قُتلوا في سوريا خلال العام الماضي؛ بسبب مخلّفات المتفجرات".
ولفت التقرير إلى أن 361 طفلاً أُصيبوا بالتشوّه للسبب نفسه، في حين سقط ألف آخرون بين قتيل وجريح، خلال يناير وفبراير الماضيين.
إقرأ أيضاُ: البيت الأبيض: انسحاب قواتنا من سوريا مرهون بأمرين
كما دعا البيان المجتمع الدولي إلى تحرّك دولي للتصدّي لتلك المخاطر، محذّراً من أن سكان مدينة الرقّة وضواحيها "معرّضون لخطر القتل أو التشوّه بنسبة هائلة بسبب مخاطر مخلّفات المتفجّرات التي تنتشر في المدينة".
واستقبلت الرقّة وضواحيها، منذ أكتوبر 2017، نحو 200 ألف شخص كانوا من الذين نزحوا منها خلال سنوات الحرب.
وذكرت تقارير صحفية أن أكثر من 130 شخصاً لقوا مصرعهم، وأُصيب ما لا يقلّ عن 658؛ بسبب الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة في مدينة الرقة؛ في الفترة من 20 أكتوبر 2017 إلى 23 فبراير 2018.
وأعلنت الأمم المتحدة، الثلاثاء، أن 70% من مباني مدينة الرقة، شمال شرقي سوريا مهدّمة، وما تزال الذخائر غير المتفجّرة منتشرة في أحيائها.
وأصدرت منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، بياناً قالتا فيه إن "910 أطفال على الأقل قُتلوا في سوريا خلال العام الماضي؛ بسبب مخلّفات المتفجرات".
ولفت التقرير إلى أن 361 طفلاً أُصيبوا بالتشوّه للسبب نفسه، في حين سقط ألف آخرون بين قتيل وجريح، خلال يناير وفبراير الماضيين.
إقرأ أيضاُ: البيت الأبيض: انسحاب قواتنا من سوريا مرهون بأمرين
كما دعا البيان المجتمع الدولي إلى تحرّك دولي للتصدّي لتلك المخاطر، محذّراً من أن سكان مدينة الرقّة وضواحيها "معرّضون لخطر القتل أو التشوّه بنسبة هائلة بسبب مخاطر مخلّفات المتفجّرات التي تنتشر في المدينة".
واستقبلت الرقّة وضواحيها، منذ أكتوبر 2017، نحو 200 ألف شخص كانوا من الذين نزحوا منها خلال سنوات الحرب.
وذكرت تقارير صحفية أن أكثر من 130 شخصاً لقوا مصرعهم، وأُصيب ما لا يقلّ عن 658؛ بسبب الألغام الأرضية والذخائر غير المنفجرة في مدينة الرقة؛ في الفترة من 20 أكتوبر 2017 إلى 23 فبراير 2018.
وأعلنت الأمم المتحدة، الثلاثاء، أن 70% من مباني مدينة الرقة، شمال شرقي سوريا مهدّمة، وما تزال الذخائر غير المتفجّرة منتشرة في أحيائها.