رفضت تركيا، اليوم الجمعة، أي وساطة فرنسية لإجراء حوار بين أنقرة و "قوات سوريا الديموقراطية"، الذي استقبل الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ممثلين عنه.
وقال الناطق باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، "نرفض اي جهد يهدف الى تشجيع حوار او اتصالات او وساطة بين تركيا وهذه المجموعات الارهابية". بحسب صحيفة (ديلي صباح) التركية.
وأضاف قالن أنه على الدول التي تراها تركيا صديقة وحليفة لها أن أن تتخذ موقفاً واضحاً وصريحاً ضد كافة أشكال الإرهاب، بدلاً من محاولة شرعنة التنظيمات الإرهابية، مؤكداً أن التنظيمات الإرهابية لن يمكنها التخفي تحت مسميات وتشكيلات مختلفة.
وجاءت تصريحات قالن بعدما قال الرئيس الفرنسي ماكرون، خلال لقائه وفداً من "قوات سوريا الديمقراطية" وأعضاء في "وحدات حماية الشعب" الكرديتين، الخميس، إنه مستعد للوساطة بين الجانبين لإنهاء القتال، معرباً عن أمله في اللجوء للحوار.
وتعتبر تركيا "وحدات حماية الشعب" تنظيماً إرهابياً تابعاً لحزب العمال الكردستاني (بي كا كا) المصنف في تركيا والولايات المتحدة وبريطانيا وإيران وسوريا والاتحاد الأوروبي وأستراليا، كتنظيم إرهابي.
وقال الناطق باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، "نرفض اي جهد يهدف الى تشجيع حوار او اتصالات او وساطة بين تركيا وهذه المجموعات الارهابية". بحسب صحيفة (ديلي صباح) التركية.
وأضاف قالن أنه على الدول التي تراها تركيا صديقة وحليفة لها أن أن تتخذ موقفاً واضحاً وصريحاً ضد كافة أشكال الإرهاب، بدلاً من محاولة شرعنة التنظيمات الإرهابية، مؤكداً أن التنظيمات الإرهابية لن يمكنها التخفي تحت مسميات وتشكيلات مختلفة.
وجاءت تصريحات قالن بعدما قال الرئيس الفرنسي ماكرون، خلال لقائه وفداً من "قوات سوريا الديمقراطية" وأعضاء في "وحدات حماية الشعب" الكرديتين، الخميس، إنه مستعد للوساطة بين الجانبين لإنهاء القتال، معرباً عن أمله في اللجوء للحوار.
وتعتبر تركيا "وحدات حماية الشعب" تنظيماً إرهابياً تابعاً لحزب العمال الكردستاني (بي كا كا) المصنف في تركيا والولايات المتحدة وبريطانيا وإيران وسوريا والاتحاد الأوروبي وأستراليا، كتنظيم إرهابي.