حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونسيف"، أمس السبت، من تعرض مليون طفل للظروف نفسها التي عاشها أطفال الغوطة الشرقية نتيجة التصعيد والقصف المستمر.
وقال المدير الإقليمي لمنظمة اليونيسف، خيرت كابالاري، إن الحرب على الأطفال في سوريا تستمر بلا هوادة أو رحمة. وأشار إلى أن مليون طفل في مختلف أنحاء إدلب يعيشون وسط تصعيد للعنف والهجمات.
وأوضح كابالاري أنه "منذ 2011 تعرض أكثر من 309 مرفق تعليمي للهجمات، وتعرض بعض المدرسين وأعضاء الهيئات التربوية للهجوم أثناء أدائهم واجبهم نحو الأطفال الذين كانوا يستمتعون بوجودهم مع أترابهم في المدرسة".
إقرأ أيضاً: بدء خروج مقاتلين معارضين ومدنيين من عربين وزملكا وعين ترما
واعتبر أن هذه الهجمات المتعمدة التي تستهدف الأطفال في الملاجئ والمدارس وغيرها من البنى التحتية "انتهاك لقوانين الحرب".
وحذر قائلاً "سوف يحاسبنا الأطفال عاجلاً أو آجلاً ويعتبروننا جميعا مسؤولين إن لم نوقف الحرب على الأطفال".
ودعت اليونيسف كل الأطراف المتقاتلة في إدلب إلى تجنيب الأطفال الأهوال التي شهدها أطفال الغوطة الشرقية وعفرين ومناطق أخرى من سوريا.
وقال المدير الإقليمي لمنظمة اليونيسف، خيرت كابالاري، إن الحرب على الأطفال في سوريا تستمر بلا هوادة أو رحمة. وأشار إلى أن مليون طفل في مختلف أنحاء إدلب يعيشون وسط تصعيد للعنف والهجمات.
وأوضح كابالاري أنه "منذ 2011 تعرض أكثر من 309 مرفق تعليمي للهجمات، وتعرض بعض المدرسين وأعضاء الهيئات التربوية للهجوم أثناء أدائهم واجبهم نحو الأطفال الذين كانوا يستمتعون بوجودهم مع أترابهم في المدرسة".
إقرأ أيضاً: بدء خروج مقاتلين معارضين ومدنيين من عربين وزملكا وعين ترما
واعتبر أن هذه الهجمات المتعمدة التي تستهدف الأطفال في الملاجئ والمدارس وغيرها من البنى التحتية "انتهاك لقوانين الحرب".
وحذر قائلاً "سوف يحاسبنا الأطفال عاجلاً أو آجلاً ويعتبروننا جميعا مسؤولين إن لم نوقف الحرب على الأطفال".
ودعت اليونيسف كل الأطراف المتقاتلة في إدلب إلى تجنيب الأطفال الأهوال التي شهدها أطفال الغوطة الشرقية وعفرين ومناطق أخرى من سوريا.