تواردت أنباء حول التوصل لاتفاق يقضي بخروج مقاتلين معارضين ومدنيين من حي جوبر بدمشق وبلدات عين ترما وزملكا وعربين في الغوطة الشرقية نحو إدلب، فيما لم يصدر أي تأكيد من فصيل "فيلق الرحمن" المتمركز في تلك المناطق.
وذكرت (الإخبارية السورية) أن الاتفاق المبرم يقضي بضمان خروج المقاتلين المعارضين الآمن إلى إدلب مع عوائلهم، وعددهم الإجمالي نحو 7000 شخص ممن لا يرغبون تسوية أوضاعهم.
إقرأ أيضاً: مقتل العشرات "حرقاً" في قصف روسي على الغوطة الشرقية
وأشار موقع (روسيا اليوم) الالكتروني، إلى أن الاتفاق المبدئي تم التوصل إليه برعاية روسية.
ولم يصدر عن فصيل (فيلق الرحمن) أي بيان حول الاتفاق المذكور، علماً أن المناطق الواردة في الاتفاق خاضعة لسيطرة "فيلق الرحمن".
قد يهمك: خبير عسكري يكشف لروزنة دلائل استهداف دوما بالفوسفور الأبيض
وكان "فيلق الرحمن" المعارض، أعلن الخميس الماضي، التوصل إلى اتفاق مع روسيا حول وقف إطلاق النار، وبدأ منتصف ليلة الجمعة.
يشار إلى أنه خرجت الدفعة من مقاتلي أحرار الشام ومدنيين من حرستا يوم الخميس الماضي نحو إدلب، تنفيذاً لاتفاق برعاية روسية، في وقت يحقق جيش النظام السوري بدعم من مقاتلين أجانب والقوات الروسية تقدماً في الغوطة بالتزامن مع مواصلته عمليات القصف المكثفة على بلدات الغوطة التي يقطنها نحو 300 ألف مدني محاصر.
وذكرت (الإخبارية السورية) أن الاتفاق المبرم يقضي بضمان خروج المقاتلين المعارضين الآمن إلى إدلب مع عوائلهم، وعددهم الإجمالي نحو 7000 شخص ممن لا يرغبون تسوية أوضاعهم.
إقرأ أيضاً: مقتل العشرات "حرقاً" في قصف روسي على الغوطة الشرقية
وأشار موقع (روسيا اليوم) الالكتروني، إلى أن الاتفاق المبدئي تم التوصل إليه برعاية روسية.
ولم يصدر عن فصيل (فيلق الرحمن) أي بيان حول الاتفاق المذكور، علماً أن المناطق الواردة في الاتفاق خاضعة لسيطرة "فيلق الرحمن".
قد يهمك: خبير عسكري يكشف لروزنة دلائل استهداف دوما بالفوسفور الأبيض
وكان "فيلق الرحمن" المعارض، أعلن الخميس الماضي، التوصل إلى اتفاق مع روسيا حول وقف إطلاق النار، وبدأ منتصف ليلة الجمعة.
يشار إلى أنه خرجت الدفعة من مقاتلي أحرار الشام ومدنيين من حرستا يوم الخميس الماضي نحو إدلب، تنفيذاً لاتفاق برعاية روسية، في وقت يحقق جيش النظام السوري بدعم من مقاتلين أجانب والقوات الروسية تقدماً في الغوطة بالتزامن مع مواصلته عمليات القصف المكثفة على بلدات الغوطة التي يقطنها نحو 300 ألف مدني محاصر.