واصل النظام السوري وروسيا الهجمات والقصف المكثف على بلدات الغوطة الشرقية، وذلك بالتزامن مع خروج مزيد من المدنيين من الغوطة نحو مناطق يسيطر عليها النظام السوري.
وقال الدفاع المدني وناشطون إعلاميون من الغوطة الشرقية، اليوم الثلاثاء، إن قوات جيش النظام والغارات الجوية الروسية، استهدفت ملجأً يؤوي مدنيين في عربين ما أسفر عن مقتل نحو 17 شخص وإصابة عشرات آخرين بجروح.
وتعرضت دوما إلى قصف بقنابل الفوسفور وبراميل متفجرة، ما أدى لاندلاع حرائق كبيرة، وسقوط قتلى وجرحى مدنيين.
كما استهدف القصف الجوي والمدفعي بلدات أخرى في الغوطة الشرقية بينها حرستا وعين ترما، الأمر الذي أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
وحول خروج المدنيين، أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها أن العدد الإجمالي للمدنيين الذين تم إجلاؤهم من منطقة الغوطة الشرقية المحاصرة في سوريا ارتفع إلى 79702 منذ بدء عملية إنسانية مشيرةً إلى أن معظمهم أطفال.
وتجري مفاوضات بين فصائل المعارضة في الغوطة الشرقية، برعاية الأمم المتحدة، لضمان وقف إطلاق النار وحماية المدنيين، وإدخال مساعدات.
وتتعرض بلدات الغوطة الشرقية التي يقطنها نحو 400 ألف مدني، لهجمات مكثفة من قبل جيش النظام وحلفائه منذ تشرين الثاني الماضي، الأمر الذي أسفر عن سقوط آلاف القتلى والجرحى.
كما يرفض النظام السوري الامتثال لدعوات دولية لوقف إطلاق النار وتسهيل وصول مساعدات إنسانية للمحاصرين في بلدات الغوطة.
وقال الدفاع المدني وناشطون إعلاميون من الغوطة الشرقية، اليوم الثلاثاء، إن قوات جيش النظام والغارات الجوية الروسية، استهدفت ملجأً يؤوي مدنيين في عربين ما أسفر عن مقتل نحو 17 شخص وإصابة عشرات آخرين بجروح.
وتعرضت دوما إلى قصف بقنابل الفوسفور وبراميل متفجرة، ما أدى لاندلاع حرائق كبيرة، وسقوط قتلى وجرحى مدنيين.
إقرأ أيضاً: دي ميستورا يحذِّر من تقسيم سوريا وعودة "داعش"
كما استهدف القصف الجوي والمدفعي بلدات أخرى في الغوطة الشرقية بينها حرستا وعين ترما، الأمر الذي أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
وحول خروج المدنيين، أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها أن العدد الإجمالي للمدنيين الذين تم إجلاؤهم من منطقة الغوطة الشرقية المحاصرة في سوريا ارتفع إلى 79702 منذ بدء عملية إنسانية مشيرةً إلى أن معظمهم أطفال.
قد يهمك: تركيا تعتزم توسيع "غصن الزيتون" على امتداد الحدود
وتجري مفاوضات بين فصائل المعارضة في الغوطة الشرقية، برعاية الأمم المتحدة، لضمان وقف إطلاق النار وحماية المدنيين، وإدخال مساعدات.
وتتعرض بلدات الغوطة الشرقية التي يقطنها نحو 400 ألف مدني، لهجمات مكثفة من قبل جيش النظام وحلفائه منذ تشرين الثاني الماضي، الأمر الذي أسفر عن سقوط آلاف القتلى والجرحى.
كما يرفض النظام السوري الامتثال لدعوات دولية لوقف إطلاق النار وتسهيل وصول مساعدات إنسانية للمحاصرين في بلدات الغوطة.