انتقد رئيس الهيئة العليا للمفاوضات "نصر الحريري" القرار الروسي بوقف إطلاق النار، واصفاً الممرات الإنسانية التي افتتحتها روسيا في المنطقة المحاصرة لإخراج المدنيين بـ "ممرات الموت"، منوهاً إلى أن قوات النظام "استخدمت مدنيين فارين من الغوطة كدروع بشرية."
واتهم "الحريري" روسيا، خلال مؤتمر صحفي في العاصمة السعودية "الرياض"، بـ "عرقلة" إحالة مجلس الأمن للملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية، مشدداً على أن رحيل الأسد يعد جزءاً أساسياً من عملية الانتقال السياسي في سوريا.
كما أعلن "الحريري"، أن المعارضة لم تتلق أي دعوة للمشاركة في جولة جديدة من محادثات أستانة، في حين دعا المجتمعَ الدولي، لمواصلة الضغط لتفعيل العملية السياسية.
وعن التطورات في "عفرين" طالب "الحريري" حزب الاتحاد الديمقراطي بالخروج من المدينة، في حين أكدَّ أن "قوات سوريا الديمقراطية"، ارتكبت "انتهاكات".
وأطلقَ الجيش التركي، وفصائل من الجيش السوري الحر بتاريخ العشرين من كانون الثاني الماضي، عمليةً عسكرية للسيطرة على مدينة "عفرين"، تحت اسم "غصن الزيتون"، سيطر خلالها على كامل الشريط الحدودي وعلى مراكز خمس نواح هي بلبل وراجو والشيخ حديد، وشران، وجنديرس
وجدد الحريري تأكيده أنه "لا يمكن التوصل لحل سياسي دون تطبيق بنود بيان جنيف"، داعياً المجتمع الدولي لمواصلة الضغط لتفعيل العملية السياسة.
واعتبر أن استخدام السلاح الكيمياوي ضد المدنيين هو "أكبر جريمة" في سوريا، ووصف الانتهاكات التي ارتكبت بأنها "فظيعة"، كما قال الحريري إن الأمم المتحدة تقف عاجزة عن التوصل لحل سياسي بسبب مواقف النظام السوري، وكذلك عاجزة عن وقف القتال وتأمين المساعدات.
واتهم "الحريري" روسيا، خلال مؤتمر صحفي في العاصمة السعودية "الرياض"، بـ "عرقلة" إحالة مجلس الأمن للملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية، مشدداً على أن رحيل الأسد يعد جزءاً أساسياً من عملية الانتقال السياسي في سوريا.
كما أعلن "الحريري"، أن المعارضة لم تتلق أي دعوة للمشاركة في جولة جديدة من محادثات أستانة، في حين دعا المجتمعَ الدولي، لمواصلة الضغط لتفعيل العملية السياسية.
وعن التطورات في "عفرين" طالب "الحريري" حزب الاتحاد الديمقراطي بالخروج من المدينة، في حين أكدَّ أن "قوات سوريا الديمقراطية"، ارتكبت "انتهاكات".
وأطلقَ الجيش التركي، وفصائل من الجيش السوري الحر بتاريخ العشرين من كانون الثاني الماضي، عمليةً عسكرية للسيطرة على مدينة "عفرين"، تحت اسم "غصن الزيتون"، سيطر خلالها على كامل الشريط الحدودي وعلى مراكز خمس نواح هي بلبل وراجو والشيخ حديد، وشران، وجنديرس
وجدد الحريري تأكيده أنه "لا يمكن التوصل لحل سياسي دون تطبيق بنود بيان جنيف"، داعياً المجتمع الدولي لمواصلة الضغط لتفعيل العملية السياسة.
واعتبر أن استخدام السلاح الكيمياوي ضد المدنيين هو "أكبر جريمة" في سوريا، ووصف الانتهاكات التي ارتكبت بأنها "فظيعة"، كما قال الحريري إن الأمم المتحدة تقف عاجزة عن التوصل لحل سياسي بسبب مواقف النظام السوري، وكذلك عاجزة عن وقف القتال وتأمين المساعدات.