اعتبر ميشيل كيلو رئيس اتحاد الديمقراطيين السوريين المعارض؛ الفصائل المسلحة في الغوطة الشرقية بأنها لا تقاتل تحت راية حرية الشعب السوري وإنما كل منهم له مشروعه الخاص؛ ووفق اجتهادات سلفية ليس لها علاقة لا بالدنيا ولا بالحياة.
وأشار ميشيل كيلو من خلال تسجيلات صوتية وصلت إلى راديو روزنة أن العرب لا يريدون ديمقراطية في سوريا وإنما يريدون فوضى طويلة؛ منوهاً إلى أن الدبلوماسية العربية كانت غائبة في القضية السورية.
وفي سياق آخر فقد كشفت التسجيلات الصوتية التي نشرت في مجموعة الديمقراطيين السوريين على تطبيق واتساب ووصلت راديو روزنة نسخة منها؛ عن عدم رضا كيلو بما تفعله تركيا في عفرين؛ في إشارة منه إلى عملية غصن الزيتون التي بدأتها تركيا ودعمت مقاتلين سوريين للسيطرة على منطقة عفرين.
ولفت كيلو إلى فظائع مرتكبة في عفرين؛ مشيراً إلى تواصله مع أحد الضباط في غصن الزيتون والذي اضطر للانسحاب من القتال في عفرين وعاد إلى إدلب بعدما شاهد من فظائع وسرقات ونهب فضلا عن الانتهاكات ودخول منازل المدنيين.
وأضاف كيلو بأنه سمع تسجيل صوتي مرسل للضابط الذي عاد إلى إدلب يدعوه فيه أحد المقاتلين بالعودة إلى عفرين من أجل نهب الرزق الوفير المتاح أمامهم في المنطقة، وطالب كيلو بوجوب استنكار السوريين إزاء ما يحصل في عفرين حتى ولو كانوا لا يتفقون مع الأكراد؛ على حسب وصف كيلو.
ويرى كيلو أن تركيا لا تقدم على شيء في سوريا دون استشارة موسكو ودون أخذ موافقتها، معتبراً أنه ستكون هناك منطقة في شمال سوريا تحت إدارة تركية وسيكون فيها جيش تركي، وقال في حديثه عبر التسجيلات الصوتية بأنه نصح المفاوضين في ريف حمص الشمالي بوجوب إدخال تركيا إلى مراقبة خفض التصعيد بشمال حمص لضمان عدم التصعيد بالمنطقة، مبدياً خوفه بنفس الوقت من تصعيد عسكري وشيك لقوات النظام السوري على ريف حمص الشمالي بعد الانتهاء مع معارك الغوطة الشرقية.
وأشار ميشيل كيلو من خلال تسجيلات صوتية وصلت إلى راديو روزنة أن العرب لا يريدون ديمقراطية في سوريا وإنما يريدون فوضى طويلة؛ منوهاً إلى أن الدبلوماسية العربية كانت غائبة في القضية السورية.
وفي سياق آخر فقد كشفت التسجيلات الصوتية التي نشرت في مجموعة الديمقراطيين السوريين على تطبيق واتساب ووصلت راديو روزنة نسخة منها؛ عن عدم رضا كيلو بما تفعله تركيا في عفرين؛ في إشارة منه إلى عملية غصن الزيتون التي بدأتها تركيا ودعمت مقاتلين سوريين للسيطرة على منطقة عفرين.
ولفت كيلو إلى فظائع مرتكبة في عفرين؛ مشيراً إلى تواصله مع أحد الضباط في غصن الزيتون والذي اضطر للانسحاب من القتال في عفرين وعاد إلى إدلب بعدما شاهد من فظائع وسرقات ونهب فضلا عن الانتهاكات ودخول منازل المدنيين.
وأضاف كيلو بأنه سمع تسجيل صوتي مرسل للضابط الذي عاد إلى إدلب يدعوه فيه أحد المقاتلين بالعودة إلى عفرين من أجل نهب الرزق الوفير المتاح أمامهم في المنطقة، وطالب كيلو بوجوب استنكار السوريين إزاء ما يحصل في عفرين حتى ولو كانوا لا يتفقون مع الأكراد؛ على حسب وصف كيلو.
ويرى كيلو أن تركيا لا تقدم على شيء في سوريا دون استشارة موسكو ودون أخذ موافقتها، معتبراً أنه ستكون هناك منطقة في شمال سوريا تحت إدارة تركية وسيكون فيها جيش تركي، وقال في حديثه عبر التسجيلات الصوتية بأنه نصح المفاوضين في ريف حمص الشمالي بوجوب إدخال تركيا إلى مراقبة خفض التصعيد بشمال حمص لضمان عدم التصعيد بالمنطقة، مبدياً خوفه بنفس الوقت من تصعيد عسكري وشيك لقوات النظام السوري على ريف حمص الشمالي بعد الانتهاء مع معارك الغوطة الشرقية.