بدأت اليوم الخميس، لقاءات تقنية ثنائية وثلاثية بين الدول الضامنة لوقف إطلاق النار في سوريا (روسيا تركيا إيران)، في عاصمة كازاخستان أستانة.
وتشهد الاجتماعات التقنية، عقد الاجتماع الأول لمجموعة العمل حول المعتقلين والمختطفين، إذ جرى إقرار تشكيل هذه المجموعة في اجتماع أستانة8، في كانون الأول الماضي، وفق ما نقلته وكالة (الأناضول) عن مصادر في أستانة.
كما تتضمن أجندة اللقاءات التقنية، مناقشة البيان الختامي، وعمل تقييم لما حصل في العام الماضي من اجتماعات للدول الضامنة في أستانة، وتناول موضوع مناطق خفض التصعيد والخروقات فيها، وبشكل خاص في إدلب والغوطة الشرقية.
وتشهد اللقاءات التقنية أيضاً، متابعة نتائج مؤتمر سوتشي، نهاية كانون الثاني الماضي، حيث تقرر إنشاء لجنة دستورية تساهم في العملية السياسية.
إقرأ أيضاً: أليس مفرج..المرأة السورية لازالت تجابه العقلية الذكورية
وتأتي اللقاءات قبل يوم من لقاء في أستانة يجمع بين وزراء خارجية الدول الضامنة، التركي مولود جاويش أوغلو، والروسي سيرغي لافروف، والإيراني جواد ظريف، ومن المقرر أن يناقش المجتمعون مستجدات الوضع في سوريا.
وخرجت اجتماعات أستانة8 في كانون الأول الماضي، باتفاق الدول الضامنة على تشكيل مجموعتي عمل حول المعتقلين والمفقودين، وتبادل الأسرى والجثث، وإزالة الألغام من المناطق التاريخية.
وتأتي لقاءات أستانة تزامناً مع مواصلة النظام السوري مدعوماً بقوات روسية، الهجمات على بلدات الغوطة الشرقية، التي يقطنها نحو 400 ألف مدني.
وتشهد الاجتماعات التقنية، عقد الاجتماع الأول لمجموعة العمل حول المعتقلين والمختطفين، إذ جرى إقرار تشكيل هذه المجموعة في اجتماع أستانة8، في كانون الأول الماضي، وفق ما نقلته وكالة (الأناضول) عن مصادر في أستانة.
كما تتضمن أجندة اللقاءات التقنية، مناقشة البيان الختامي، وعمل تقييم لما حصل في العام الماضي من اجتماعات للدول الضامنة في أستانة، وتناول موضوع مناطق خفض التصعيد والخروقات فيها، وبشكل خاص في إدلب والغوطة الشرقية.
وتشهد اللقاءات التقنية أيضاً، متابعة نتائج مؤتمر سوتشي، نهاية كانون الثاني الماضي، حيث تقرر إنشاء لجنة دستورية تساهم في العملية السياسية.
إقرأ أيضاً: أليس مفرج..المرأة السورية لازالت تجابه العقلية الذكورية
وتأتي اللقاءات قبل يوم من لقاء في أستانة يجمع بين وزراء خارجية الدول الضامنة، التركي مولود جاويش أوغلو، والروسي سيرغي لافروف، والإيراني جواد ظريف، ومن المقرر أن يناقش المجتمعون مستجدات الوضع في سوريا.
وخرجت اجتماعات أستانة8 في كانون الأول الماضي، باتفاق الدول الضامنة على تشكيل مجموعتي عمل حول المعتقلين والمفقودين، وتبادل الأسرى والجثث، وإزالة الألغام من المناطق التاريخية.
وتأتي لقاءات أستانة تزامناً مع مواصلة النظام السوري مدعوماً بقوات روسية، الهجمات على بلدات الغوطة الشرقية، التي يقطنها نحو 400 ألف مدني.