قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، أمس الخميس، إن منطقة الغوطة الشرقية أصبحت "جحيم على الأرض" بالنسبة للأطفال السوريين.
وأضافت المديرة التنفيذية للمنظمة، هنرييتا فور، أن "القصف لا يتوقف مطلقا، وحجم العنف يعني أن الأطفال يرون العنف والموت وبتر الأطراف، وهناك نقص في المياه والغذاء ولذلك ستنتشر الأمراض".
بحسب وكالة "رويترز".
وتابعت القول: "نحتاج في منظمات الإغاثة إلى فرصة لإيصال المساعدات. هناك حاجة لدخول قوافل الغذاء والإمدادات. لم تتمكن القافلة الماضية من تفريغ سوى نصف حمولتها".
وأضافت المسؤولة الأممية "شردت (الحرب) 5.8 مليون سوري وأصبحوا إما لاجئين في الخارج أو نازحين في الداخل"، مشيرة إلى أن نصف هذا العدد من الأطفال وأنهم أكثر المتضررين. وقالت "أكثر الأطفال المعرضين للأخطار هم من انفصلوا عن أسرهم. وتحاول يونيسف لم شملهم بذويهم.
إقرأ أيضاً: هيئة دبلوماسية أمريكية لمواجهة النفوذ الإيراني!
وأكدت أن الوضع في الغوطة الشرقية صعب وأن (اليونسيف) ليست لديها سبل كافية للوصول إلى الناس، وأردفت "هذا وقت عصيب جدا على الأطفال".
ويشن النظام السوري هجوما عنيفا منذ أسبوعين لاستعادة الغوطة الشرقية من أيدي المعارضة وتقول إن الهجوم ضروري لوقف قصف المسلحين للعاصمة دمشق.
ويقول المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الحملة العسكرية قتلت أكثر من 900 مدني منذ بدئها في 18 شباط.
وأضافت المديرة التنفيذية للمنظمة، هنرييتا فور، أن "القصف لا يتوقف مطلقا، وحجم العنف يعني أن الأطفال يرون العنف والموت وبتر الأطراف، وهناك نقص في المياه والغذاء ولذلك ستنتشر الأمراض".
بحسب وكالة "رويترز".
وتابعت القول: "نحتاج في منظمات الإغاثة إلى فرصة لإيصال المساعدات. هناك حاجة لدخول قوافل الغذاء والإمدادات. لم تتمكن القافلة الماضية من تفريغ سوى نصف حمولتها".
وأضافت المسؤولة الأممية "شردت (الحرب) 5.8 مليون سوري وأصبحوا إما لاجئين في الخارج أو نازحين في الداخل"، مشيرة إلى أن نصف هذا العدد من الأطفال وأنهم أكثر المتضررين. وقالت "أكثر الأطفال المعرضين للأخطار هم من انفصلوا عن أسرهم. وتحاول يونيسف لم شملهم بذويهم.
إقرأ أيضاً: هيئة دبلوماسية أمريكية لمواجهة النفوذ الإيراني!
وأكدت أن الوضع في الغوطة الشرقية صعب وأن (اليونسيف) ليست لديها سبل كافية للوصول إلى الناس، وأردفت "هذا وقت عصيب جدا على الأطفال".
ويشن النظام السوري هجوما عنيفا منذ أسبوعين لاستعادة الغوطة الشرقية من أيدي المعارضة وتقول إن الهجوم ضروري لوقف قصف المسلحين للعاصمة دمشق.
ويقول المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الحملة العسكرية قتلت أكثر من 900 مدني منذ بدئها في 18 شباط.