قالت دراسة جدوى ملحقة بميزانية وزارة الدفاع الأمريكية لعام 2019، أن البنتاغون يخطط لزيادة عدد العناصر السورية المقاتلة المشمولين بالتمويل الأمريكي.
وأشارت الدراسة الأمريكية أن البنتاغون يقدم الآن رواتب شهرية لـ 10 آلاف مقاتل تقدم الدعم لهم ويحاربون تنظيم داعش والتنظيمات الإرهابية التي على صلة به، في حين ينوي البنتاغون إلى رفع عدد المقاتلين المشمولين بالرعاية الأمريكية إلى 65 ألف مقاتل نهاية العام.
وتوضح الدراسة الأمريكية؛ أن الرواتب الشهرية الشخصية لعشرة آلاف مقاتل تتراوح بين 200 و400 دولار، على أن يزداد عدد المقاتلين المشمولين بالمدفوعات ليتراوح بين 60 و65 ألفا في العام المقبل، على أن يتولى 30 ألفا منهم تنفيذ عمليات قتالية جارية ضد داعش، في حين تتشكل من الـ 35 ألفا الآخرين قوات للأمن الداخلي تتولى مهام الحفاظ على الأمن في المناطق التي خرجت عن سيطرة تنظيم داعش؛ ومنع عودة إرهابيي داعش إلى تلك المناطق.
وأعلن التحالف الدولي ضد "داعش" في منتصف شهر كانون الثاني الماضي أنه يعمل بالتعاون مع الفصائل المسلحة المنضوية تحت لوائه في سوريا على تشكيل قوة أمنية جديدة لنشرها على الحدود السورية مع تركيا والعراق وشرقي الفرات، وأوضح التحالف، الذي تقوده الولايات المتحدة، في بيان له آنذاك؛ أن هذه القوة ستضم 30 ألف مقاتل وستخضع لقيادة "قوات سوريا الديمقراطية" التي تشكل "وحدات حماية الشعب" الكردية هيكلها العسكري وحاربت تنظيم "داعش" بدعم كبير من البنتاغون.
ووضعت وزارة الدفاع الأمريكية في ميزانيتها لعام 2019 مبلغ تجاوز الـ 550 مليون دولار لتدريب وتجهيز قوات سوريا الديمقراطية وتأسيس القوة الأمنية الحدودية،
حيث خصصت وزارة الدفاع الأمريكية 300 مليون دولار من الميزانية القادمة، لتدريب وتجهيز قوات سوريا الديمقراطية، بينما خصصت 250 مليون دولار لتأسيس القوة الأمنية الحدودية.
وكشف البنتاغون في شهر شباط الماضي عن اقتراح ميزانية الأمن القومي لعام 2019، والذي يطلب رصد مبلغ قدره 716 مليار دولار أمريكي، وفي حال إقرارها ستكون هذه الميزانية الأكبر في التاريخ، بحسب وسائل إعلام أميركية.
وأشارت الدراسة الأمريكية أن البنتاغون يقدم الآن رواتب شهرية لـ 10 آلاف مقاتل تقدم الدعم لهم ويحاربون تنظيم داعش والتنظيمات الإرهابية التي على صلة به، في حين ينوي البنتاغون إلى رفع عدد المقاتلين المشمولين بالرعاية الأمريكية إلى 65 ألف مقاتل نهاية العام.
وتوضح الدراسة الأمريكية؛ أن الرواتب الشهرية الشخصية لعشرة آلاف مقاتل تتراوح بين 200 و400 دولار، على أن يزداد عدد المقاتلين المشمولين بالمدفوعات ليتراوح بين 60 و65 ألفا في العام المقبل، على أن يتولى 30 ألفا منهم تنفيذ عمليات قتالية جارية ضد داعش، في حين تتشكل من الـ 35 ألفا الآخرين قوات للأمن الداخلي تتولى مهام الحفاظ على الأمن في المناطق التي خرجت عن سيطرة تنظيم داعش؛ ومنع عودة إرهابيي داعش إلى تلك المناطق.
وأعلن التحالف الدولي ضد "داعش" في منتصف شهر كانون الثاني الماضي أنه يعمل بالتعاون مع الفصائل المسلحة المنضوية تحت لوائه في سوريا على تشكيل قوة أمنية جديدة لنشرها على الحدود السورية مع تركيا والعراق وشرقي الفرات، وأوضح التحالف، الذي تقوده الولايات المتحدة، في بيان له آنذاك؛ أن هذه القوة ستضم 30 ألف مقاتل وستخضع لقيادة "قوات سوريا الديمقراطية" التي تشكل "وحدات حماية الشعب" الكردية هيكلها العسكري وحاربت تنظيم "داعش" بدعم كبير من البنتاغون.
ووضعت وزارة الدفاع الأمريكية في ميزانيتها لعام 2019 مبلغ تجاوز الـ 550 مليون دولار لتدريب وتجهيز قوات سوريا الديمقراطية وتأسيس القوة الأمنية الحدودية،
حيث خصصت وزارة الدفاع الأمريكية 300 مليون دولار من الميزانية القادمة، لتدريب وتجهيز قوات سوريا الديمقراطية، بينما خصصت 250 مليون دولار لتأسيس القوة الأمنية الحدودية.
وكشف البنتاغون في شهر شباط الماضي عن اقتراح ميزانية الأمن القومي لعام 2019، والذي يطلب رصد مبلغ قدره 716 مليار دولار أمريكي، وفي حال إقرارها ستكون هذه الميزانية الأكبر في التاريخ، بحسب وسائل إعلام أميركية.