ذهبت جائزة (الأوسكار) عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل للفيلم الروسي (إيكاروس)، بدلاً من الفيلم السوري "آخر الرجال في حلب" الذي يصور الحياة اليومية لرجال الدفاع المدني المعروفون بـ "أصحاب الخوذ البيضاء".
والفيلم الروسي الفائز يدور حول أزمة المنشطات في روسيا، وذلك في حفل تسليم الجوائز ليلة أمس في لوس انجلوس، وكُرس الفيلم للرئيس السابق لمختبر موسكو لمكافحة المنشطات غريغوري رودتشينكوف، الذي شكلت شهادته أساساً للفيلم.
وكانت إدارة أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة (الأوسكار) أعلنت في كانون الثاني الماضي، وصول فيلم "آخر الرجال في حلب" "Last Men In Aleppo" للقائمة النهائية لأفضل 5 أفلام وثائقية مرشحة للحصول على جائزة الأوسكار في دورته الـ90 لعام 2018.
ويروي الفيلم، الذي صور بين عامي (2015 -2016) الحياة اليومية لرجال الدفاع المدني، أي فرق الإنقاذ في مناطق سيطرة المعارضة السورية، في ظل الحصار الذي كان يفرضه جيش النظام السوري على أحياء حلب الشرقية.
إقرأ أيضاً.. مخرج منفذ "آخر الرجال في حلب": الفيلم حمل قيم التضحية لأجل الحرية
وفاز فيلم "آخر الرجال في حلب" في وقت سابق، بجائزة لجنة التحكيم الكبرى في قسم السينما العالمية في مهرجان "ساندانس" الأميركي للسينما المستقلة 2017، كما شارك في العديد من المهرجانات العالمية.
والفيلم من إخراج فراس فياض، وله السيناريو والحوار أيضاً، والمخرج المنفذ حسن قطان، وفريق التصوير مجاهد أبو الجود وفادي الحلبي وثائر محمد، ومن انتاج كريم عبيد، وسورين ستين يسبرسرن، والمونتاج لـ مايكل باور، وستين يوهانسن، والموسيقى التصويرية لـ كارستن فاندل.
فيلم "الخوذ البيضاء" يفوز بـ الأوسكار
يشار إلى أن فيلم "آخر الرجال في حلب" هو الفيلم السوري الثاني الذي يترشح لجائزة الأوسكار، بعد فيلم The White Helmets "الخوذ البيضاء"، الذي نال الأوسكار كأفضل فيلم وثائقي قصير عام 2017.
والفيلم الروسي الفائز يدور حول أزمة المنشطات في روسيا، وذلك في حفل تسليم الجوائز ليلة أمس في لوس انجلوس، وكُرس الفيلم للرئيس السابق لمختبر موسكو لمكافحة المنشطات غريغوري رودتشينكوف، الذي شكلت شهادته أساساً للفيلم.
وكانت إدارة أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة (الأوسكار) أعلنت في كانون الثاني الماضي، وصول فيلم "آخر الرجال في حلب" "Last Men In Aleppo" للقائمة النهائية لأفضل 5 أفلام وثائقية مرشحة للحصول على جائزة الأوسكار في دورته الـ90 لعام 2018.
ويروي الفيلم، الذي صور بين عامي (2015 -2016) الحياة اليومية لرجال الدفاع المدني، أي فرق الإنقاذ في مناطق سيطرة المعارضة السورية، في ظل الحصار الذي كان يفرضه جيش النظام السوري على أحياء حلب الشرقية.
إقرأ أيضاً.. مخرج منفذ "آخر الرجال في حلب": الفيلم حمل قيم التضحية لأجل الحرية
وفاز فيلم "آخر الرجال في حلب" في وقت سابق، بجائزة لجنة التحكيم الكبرى في قسم السينما العالمية في مهرجان "ساندانس" الأميركي للسينما المستقلة 2017، كما شارك في العديد من المهرجانات العالمية.
والفيلم من إخراج فراس فياض، وله السيناريو والحوار أيضاً، والمخرج المنفذ حسن قطان، وفريق التصوير مجاهد أبو الجود وفادي الحلبي وثائر محمد، ومن انتاج كريم عبيد، وسورين ستين يسبرسرن، والمونتاج لـ مايكل باور، وستين يوهانسن، والموسيقى التصويرية لـ كارستن فاندل.
فيلم "الخوذ البيضاء" يفوز بـ الأوسكار
يشار إلى أن فيلم "آخر الرجال في حلب" هو الفيلم السوري الثاني الذي يترشح لجائزة الأوسكار، بعد فيلم The White Helmets "الخوذ البيضاء"، الذي نال الأوسكار كأفضل فيلم وثائقي قصير عام 2017.