سيطرت "جبهة تحرير سوريا" (المشكلة حديثاً)، على مواقع جديدة في ريفي حلب وادلب الجنوبي، مواصلةً تقدمها على عدة مناطق ونقاط عسكرية بإدلب.
وقال مراسل روزنة، مصطفى العلي، أنّ "جبهة تحرير سوريا" سيطرت على مدينة معرة النعمان وريفها الشرقي، وأغلب قرى جبل الزاوية ومعسكري وادي الضيف والحامدية".
مضيفاً أنّ "تحرير سوريا بسطت سيطرتها أيضاً على (مدينة أريحا، وسجن عابدين، وأطمة، ومطار تفتناز العسكري، ومعرة مصرين، وحربنوش، وكفريحمول، و حزانو، ورام حمدان، وباتبو وكللي، إضافة الى معبر كفرلوسين الحدودي مع تركيا).
وبحسب مراسل روزنة فإنّ "هيئة تحرير الشام" (النصرة سابقاً) أخلت مقرتها من مدينة خان شيخون بريف ادلب الجنوبي ذلك بعد اشتباكات عنيفة دارت بينها وبين جبهة تحرير سوريا انتهت بسيطرة الأخيرة على المدنية".
كما سيطرت "ألوية صقور الشام" على حرش كفرومة بعد اشتباكات مع "هيئة تحرير الشام"، في الوقت الذي ما تزال فيه مدينة الدانا تشهد اشتباكات بين الطرفين على مداخلها كافة، وذلك بعد رفض "هيئة تحرير الشام" الاستسلام داخل المدينة.
إقرأ أيضاً: لافروف: لن نعارض خروج "النصرة" من الغوطة الشرقية
بدورها اتفقت لجنة أهلية من مدينة سراقب مع "هيئة تحرير الشام" على تحييد المدينة من الاقتتال الحاصل وإخلاء مقراتها العسكرية وحواجزها من المدينة، في حين سيتولى أبناء المدينة إدارتها.
وشهدت مدن وبلدات (كفرنبل، وكفرومة، وحاس، والفطيرة، ومعرة مصرين، وسراقب، ومدينة إدلب، والمسطومة، وحزانو، وقاح، وقرى جبل الزاوية بريف ادلب) مظاهرات شعبية كبيرة ضد "هيئة تحرير الشام"، طالبت الهيئة بالخروج من قراهم ووقف الاعتداء على الفصائل المناهضة للنظام.
لتنحصر"هيئة تحرير الشام" وجودها في المناطق القريبة من الحدود السورية التركية كـ (سرمدا وحارم وسلقين وخربة الجوز وعقيربات وجسر الشغور) حيث تعزز مقراتها وحواجزها بالعناصر المدججة بالسلاح الثقيل والخفيف بعد استعانتها بـ الحزب الإسلامي التركستاني رغم اعلان الحزب حياده عن الاقتتال الداخلي.
قد يهمك: "ثغرات" بقرار الهدنة سمحت لقوات النظام بتحديه
وتناقل مدنيون عبر وسائل التواصل الاجتماعي بياناً قالو انه لـحكومة الإنقاذ المشكلة من قبل "هيئة تحرير الشام"، ذكر البيان استقالة حكومة الإنقاذ بكافة وزارتها بسبب الاقتتال الداخلي بين الفصائل، جاء الرد سريعاً بالنفي من قبل حكومة الإنقاذ عبر معرفها الرسمي على التلغرام، كما وأعلنت حيادها عن الاقتتال الحاصل بين هيئة تحرير الشام وجبهة تحرير سوريا، معتبرتا نفسها جهة مدنية لا تتدخل بالامور العسكرية.
ميدانياً قتل خمسة مدنيين وجرح عشرة أخرون يوم أمس، بقصف جوي للطيران الحربي الروسي على مدينة خان شيخون وبلدة الهبيط بريف إدلب الجنوبي، حيث استهدفت الطائرات الروسية بعدة غارات أحياء مدينة خان شيخون، خلفت قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.
وقال مراسل روزنة، مصطفى العلي، أنّ "جبهة تحرير سوريا" سيطرت على مدينة معرة النعمان وريفها الشرقي، وأغلب قرى جبل الزاوية ومعسكري وادي الضيف والحامدية".
مضيفاً أنّ "تحرير سوريا بسطت سيطرتها أيضاً على (مدينة أريحا، وسجن عابدين، وأطمة، ومطار تفتناز العسكري، ومعرة مصرين، وحربنوش، وكفريحمول، و حزانو، ورام حمدان، وباتبو وكللي، إضافة الى معبر كفرلوسين الحدودي مع تركيا).
وبحسب مراسل روزنة فإنّ "هيئة تحرير الشام" (النصرة سابقاً) أخلت مقرتها من مدينة خان شيخون بريف ادلب الجنوبي ذلك بعد اشتباكات عنيفة دارت بينها وبين جبهة تحرير سوريا انتهت بسيطرة الأخيرة على المدنية".
كما سيطرت "ألوية صقور الشام" على حرش كفرومة بعد اشتباكات مع "هيئة تحرير الشام"، في الوقت الذي ما تزال فيه مدينة الدانا تشهد اشتباكات بين الطرفين على مداخلها كافة، وذلك بعد رفض "هيئة تحرير الشام" الاستسلام داخل المدينة.
إقرأ أيضاً: لافروف: لن نعارض خروج "النصرة" من الغوطة الشرقية
بدورها اتفقت لجنة أهلية من مدينة سراقب مع "هيئة تحرير الشام" على تحييد المدينة من الاقتتال الحاصل وإخلاء مقراتها العسكرية وحواجزها من المدينة، في حين سيتولى أبناء المدينة إدارتها.
وشهدت مدن وبلدات (كفرنبل، وكفرومة، وحاس، والفطيرة، ومعرة مصرين، وسراقب، ومدينة إدلب، والمسطومة، وحزانو، وقاح، وقرى جبل الزاوية بريف ادلب) مظاهرات شعبية كبيرة ضد "هيئة تحرير الشام"، طالبت الهيئة بالخروج من قراهم ووقف الاعتداء على الفصائل المناهضة للنظام.
لتنحصر"هيئة تحرير الشام" وجودها في المناطق القريبة من الحدود السورية التركية كـ (سرمدا وحارم وسلقين وخربة الجوز وعقيربات وجسر الشغور) حيث تعزز مقراتها وحواجزها بالعناصر المدججة بالسلاح الثقيل والخفيف بعد استعانتها بـ الحزب الإسلامي التركستاني رغم اعلان الحزب حياده عن الاقتتال الداخلي.
قد يهمك: "ثغرات" بقرار الهدنة سمحت لقوات النظام بتحديه
وتناقل مدنيون عبر وسائل التواصل الاجتماعي بياناً قالو انه لـحكومة الإنقاذ المشكلة من قبل "هيئة تحرير الشام"، ذكر البيان استقالة حكومة الإنقاذ بكافة وزارتها بسبب الاقتتال الداخلي بين الفصائل، جاء الرد سريعاً بالنفي من قبل حكومة الإنقاذ عبر معرفها الرسمي على التلغرام، كما وأعلنت حيادها عن الاقتتال الحاصل بين هيئة تحرير الشام وجبهة تحرير سوريا، معتبرتا نفسها جهة مدنية لا تتدخل بالامور العسكرية.
ميدانياً قتل خمسة مدنيين وجرح عشرة أخرون يوم أمس، بقصف جوي للطيران الحربي الروسي على مدينة خان شيخون وبلدة الهبيط بريف إدلب الجنوبي، حيث استهدفت الطائرات الروسية بعدة غارات أحياء مدينة خان شيخون، خلفت قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.