قالت مديرية الصحة في الغوطة الشرقية بريف دمشق، إن عدداً من المدنيين عانوا من أعراض استنشاق غاز الكلور السام، بعد وقوع انفجار في منطقة الشيفونية بالغوطة الشرقية.
وأضافت المديرية في بيان لها مساء أمس الأحد، أن 18 شخصاً على الأقل استنشقوا غاز الكلور، وتم نقلهم لتلقي العلاج بجلسات الأوكسجين.
وقال ناشطون إعلاميون من الغوطة الشرقية، إن جيش النظام السوري شن قصفاً على بلدة الشيفونية بقنابل تحوي غاز الكلور.
إقرأ أيضاً: خبايا معركة الغوطة ... استبعاد "سهيل الحسن" من قيادتها!
وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت أمس الأحد أن فصائل مسلحة في غوطة دمشق الشرقية تخطط لهجوم استفزازي بالمواد السامة، هدفه اتهام النظام السوري باستخدام الأسلحة الكيميائية.
ويأتي ذلك بعد ساعات من تبني مجلس الأمن الدولي قراراً يقضي بوقف إطلاق النار في الغوطة الشرقية لمدة 30 يوماً، غير أن جيش النظام السوري لم يلتزم بعد بالهدنة.
كما نقلت وكالة (تسنيم) الإيرانية عن رئيس أركان الجيش الإيراني، محمد باقري، الذي يساند جيش النظام السوري، قوله إن الهجمات ستستمر على أجزاء من الغوطة الشرقية.
قد يهمك: فرح يوسف تكتب عن الغوطة وتتراجع!
ويحاصر جيش النظام السوري بلدات الغوطة الشرقية التي يقطنها أكثر من 400 ألف مدني، منذ 2013، ويمنع دخول المساعدات الطبية والإغاثية الكافية، كما يمنع إجلاء المرضى، في وقت يعيش المحاصرون ظروفاً معيشية صعبة في ظل استمرار القصف ونقص كبيرة في الأغذية والأدوية.
وأضافت المديرية في بيان لها مساء أمس الأحد، أن 18 شخصاً على الأقل استنشقوا غاز الكلور، وتم نقلهم لتلقي العلاج بجلسات الأوكسجين.
وقال ناشطون إعلاميون من الغوطة الشرقية، إن جيش النظام السوري شن قصفاً على بلدة الشيفونية بقنابل تحوي غاز الكلور.
إقرأ أيضاً: خبايا معركة الغوطة ... استبعاد "سهيل الحسن" من قيادتها!
وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت أمس الأحد أن فصائل مسلحة في غوطة دمشق الشرقية تخطط لهجوم استفزازي بالمواد السامة، هدفه اتهام النظام السوري باستخدام الأسلحة الكيميائية.
ويأتي ذلك بعد ساعات من تبني مجلس الأمن الدولي قراراً يقضي بوقف إطلاق النار في الغوطة الشرقية لمدة 30 يوماً، غير أن جيش النظام السوري لم يلتزم بعد بالهدنة.
كما نقلت وكالة (تسنيم) الإيرانية عن رئيس أركان الجيش الإيراني، محمد باقري، الذي يساند جيش النظام السوري، قوله إن الهجمات ستستمر على أجزاء من الغوطة الشرقية.
قد يهمك: فرح يوسف تكتب عن الغوطة وتتراجع!
ويحاصر جيش النظام السوري بلدات الغوطة الشرقية التي يقطنها أكثر من 400 ألف مدني، منذ 2013، ويمنع دخول المساعدات الطبية والإغاثية الكافية، كما يمنع إجلاء المرضى، في وقت يعيش المحاصرون ظروفاً معيشية صعبة في ظل استمرار القصف ونقص كبيرة في الأغذية والأدوية.