فاز الشاعر والروائي السوري "سليم بركات" بجائزة "ماكس جاكوب" للعام 2018 عن مجموعته التي تُرجمت إلى الفرنسية وحملت اسم "سورية وقصائد أخرى"، والتي تضم بعض أعماله الروائية منها "الجندب الحديدي، وفقهاء الظلام، والريش".
"سليم بركات" هو روائي وشاعر وأديب كردي سوري من مواليد عام 1951 في قرية "موسيسانا" التابعة لمدينة "عامودا" في ريف القامشلي، شمال شرقي سوريا.
انتقل في عام 1970 إلى العاصمة "دمشق" ليدرس الأدبَ العربي ولكنه لم يستمر أكثر من سنة، حيثُ انتقل من هناك إلى "بيروت" وبقي فيها حتى عام 1982، ليتوجه منها إلى "قبرص"، وبدأ بكتابة الرواية إلى جانب الشعر.
كما عمل "بركات" في قبرص، مع "مجلة الكرمل" مع الشاعر "محمود درويش"، إلى أن انتقل أخيراً إلى السويد عام 1999.
وتعكس أعمال بركات شخصيةً أدبية فريدة، وكانت أعماله الشعرية الأولى تنبئ بولادة أديبٍ من مستوى رفيع، حيث عمل الأديب السوري، على إحياء الكثير من الكلمات العربية التي كانت ميتة تماماً واستطاع توظيفها ضمنَ قالب إحيائي فريد.
وللأديب السوري "سليم بركات" أعمال شعرية عدة نذكر منها، "طيش الياقوت، آلهة، شمال القلوب أو غربها، سوريا، الأبواب كلّها.
أما من الأعمال الروائية فقد برزت، "أرواح هندسية، معسكرات الأبد، أقاليم الجن، وسبايا سنجار".
وتأسست جائزة "ماكس جاكوب" سنة 1950، وتمنح في الربع الأول من كل عام لأعمال شعرية فرنسية أو أجنبية مترجمة إلى الفرنسية.
وفاز بالجائزة هذا العام، إلى جانب الشاعر سليم بركات كل من "ميشيل فانك، وبياتريس دو جيركيه"، كما سبق وأن حصل على هذه الجائزة شعراءٌ عرب آخرون منهم "عبد الوهاب المؤدب، عيسى مخلوف، أدونيس".
"سليم بركات" هو روائي وشاعر وأديب كردي سوري من مواليد عام 1951 في قرية "موسيسانا" التابعة لمدينة "عامودا" في ريف القامشلي، شمال شرقي سوريا.
انتقل في عام 1970 إلى العاصمة "دمشق" ليدرس الأدبَ العربي ولكنه لم يستمر أكثر من سنة، حيثُ انتقل من هناك إلى "بيروت" وبقي فيها حتى عام 1982، ليتوجه منها إلى "قبرص"، وبدأ بكتابة الرواية إلى جانب الشعر.
كما عمل "بركات" في قبرص، مع "مجلة الكرمل" مع الشاعر "محمود درويش"، إلى أن انتقل أخيراً إلى السويد عام 1999.
وتعكس أعمال بركات شخصيةً أدبية فريدة، وكانت أعماله الشعرية الأولى تنبئ بولادة أديبٍ من مستوى رفيع، حيث عمل الأديب السوري، على إحياء الكثير من الكلمات العربية التي كانت ميتة تماماً واستطاع توظيفها ضمنَ قالب إحيائي فريد.
وللأديب السوري "سليم بركات" أعمال شعرية عدة نذكر منها، "طيش الياقوت، آلهة، شمال القلوب أو غربها، سوريا، الأبواب كلّها.
أما من الأعمال الروائية فقد برزت، "أرواح هندسية، معسكرات الأبد، أقاليم الجن، وسبايا سنجار".
وتأسست جائزة "ماكس جاكوب" سنة 1950، وتمنح في الربع الأول من كل عام لأعمال شعرية فرنسية أو أجنبية مترجمة إلى الفرنسية.
وفاز بالجائزة هذا العام، إلى جانب الشاعر سليم بركات كل من "ميشيل فانك، وبياتريس دو جيركيه"، كما سبق وأن حصل على هذه الجائزة شعراءٌ عرب آخرون منهم "عبد الوهاب المؤدب، عيسى مخلوف، أدونيس".