انطلقت أمس السبت، اعمال المؤتمر الأول للأمراض القلبية في إدلب، وذلك بالتعاون بين مديرية صحة إدلب، وهيئة الاختصاصات السورية الطبية.
وقال مراسلنا مصطفى العلي الذي حضر إطلاق المؤتمر، إن المشاركين ناقشوا خلال اليوم الأول قضايا عديدة تتعلق بأمراض القلب الإكليلية وأمراض القلب والتامور والأمراض القلبية العامة بالإضافة الى التصوير القلبي والأمراض الصمامة والولادية واضطرابات النظم القلبية والحالات السريرية.
ويشارك في المؤتمر، الذي تنتهي أعماله اليوم الاحد 18 شباط، عدد من الأطباء المختصين بالأمراض القلبية والداخلية من الشمال السوري، الخاضع لسيطرة فصائل معارضة.
ومن المقرر أن يناقش المشاركون في اليوم الثاني من المؤتمر التوصيات الحديثة في تدابير التعامل مع مرض الرجفان الأذيني والأمراض الصمامية، والتهابات الشغاف الانتانية، وأمراض القلب الولادية.
وفي ختام المؤتمر، سيتم عقد ورشات عمل حول تصوير الإيكو عبر المري، وإيكو القلب عند الأطفال، والإنعاش القلبي الرئوي، والتوصيات المحدثة في قضايا أمراض القلب لمنظومات الإسعاف العاملة في الشمال السوري.
وتصنف منظمات دولية تعنى بالشأن الطبي الوضع الصحي في سوريا بـ "المأساوي"، نظراً لدمار الكثير من المستشفيات والمراكز الصحية وسيارات الإسعاف فضلاً عن قلة الكادر الطبي بسبب عمليات القصف الجوي والمدفعي.
وقال مراسلنا مصطفى العلي الذي حضر إطلاق المؤتمر، إن المشاركين ناقشوا خلال اليوم الأول قضايا عديدة تتعلق بأمراض القلب الإكليلية وأمراض القلب والتامور والأمراض القلبية العامة بالإضافة الى التصوير القلبي والأمراض الصمامة والولادية واضطرابات النظم القلبية والحالات السريرية.
ويشارك في المؤتمر، الذي تنتهي أعماله اليوم الاحد 18 شباط، عدد من الأطباء المختصين بالأمراض القلبية والداخلية من الشمال السوري، الخاضع لسيطرة فصائل معارضة.
ومن المقرر أن يناقش المشاركون في اليوم الثاني من المؤتمر التوصيات الحديثة في تدابير التعامل مع مرض الرجفان الأذيني والأمراض الصمامية، والتهابات الشغاف الانتانية، وأمراض القلب الولادية.
وفي ختام المؤتمر، سيتم عقد ورشات عمل حول تصوير الإيكو عبر المري، وإيكو القلب عند الأطفال، والإنعاش القلبي الرئوي، والتوصيات المحدثة في قضايا أمراض القلب لمنظومات الإسعاف العاملة في الشمال السوري.
وتصنف منظمات دولية تعنى بالشأن الطبي الوضع الصحي في سوريا بـ "المأساوي"، نظراً لدمار الكثير من المستشفيات والمراكز الصحية وسيارات الإسعاف فضلاً عن قلة الكادر الطبي بسبب عمليات القصف الجوي والمدفعي.