عثرت الشرطة التركية على جثة إمرأة سورية تبلغ من العمر 35 عاماً تحت أحد الجسور في مدينة اسطنبول التركية.
وكشفت وسائل إعلام تركية، أنّ الشرطة تلقت بلاغاً عن تواجد جثة رجل مرمية في منطقة (أرناؤوط كوي) بإسطنبول، وحينما وصلت الشرطة فوجئت بوجود جثة ثانية وهي "جثة المراة السورية " بنفس المكان.
وقالت السلطات التركية أن "المرأة السورية المقتولة تبين أنّها حامل، فيما لم يتم التصريح اذا ماكان الرجل صاحب الجثة سوري او من جنيسة أخرى". بحسب ما ترجم موقع" تركيا بالعربي".
إقرأ أيضاً: تركيا.. مقتل شاب سوري على يد مجهولين في ولاية ماردين
وفي العام الماضي، عثرت الشرطة التركية في إحدى غابات ولاية صقاريا شمال غربي تركيا، على جثة سيدة سورية حامل وطفلها، عقب إبلاغ الزوج الشرطة عن فقدانهما.
وتزايدت الجرائم المتعلقة بالسوريين في تركيا مؤخراً، ما استدعى تدخلاً رسمياً من الحكومة التركية والتي أكدت أن أياد خفية تستهدف الفتنة بين الأتراك والسوريين.
ويبلغ أعداد اللاجئين السوريين في تركيا أكثر من 3 مليون ونصف متوزعين في 81 ولاية، منذ بدء الثورة عام 2011، وخاصة من المناطق الشمالية من البلاد.
وكشفت وسائل إعلام تركية، أنّ الشرطة تلقت بلاغاً عن تواجد جثة رجل مرمية في منطقة (أرناؤوط كوي) بإسطنبول، وحينما وصلت الشرطة فوجئت بوجود جثة ثانية وهي "جثة المراة السورية " بنفس المكان.
وقالت السلطات التركية أن "المرأة السورية المقتولة تبين أنّها حامل، فيما لم يتم التصريح اذا ماكان الرجل صاحب الجثة سوري او من جنيسة أخرى". بحسب ما ترجم موقع" تركيا بالعربي".
إقرأ أيضاً: تركيا.. مقتل شاب سوري على يد مجهولين في ولاية ماردين
وفي العام الماضي، عثرت الشرطة التركية في إحدى غابات ولاية صقاريا شمال غربي تركيا، على جثة سيدة سورية حامل وطفلها، عقب إبلاغ الزوج الشرطة عن فقدانهما.
وتزايدت الجرائم المتعلقة بالسوريين في تركيا مؤخراً، ما استدعى تدخلاً رسمياً من الحكومة التركية والتي أكدت أن أياد خفية تستهدف الفتنة بين الأتراك والسوريين.
ويبلغ أعداد اللاجئين السوريين في تركيا أكثر من 3 مليون ونصف متوزعين في 81 ولاية، منذ بدء الثورة عام 2011، وخاصة من المناطق الشمالية من البلاد.