شهدَ ريفُ حماة الغربي خلال اليومين الماضيين عدداً من حالات الخطف والسرقة في المناطق الخاضعة لسيطرة قوات النظام، في انعكاس لتدهور الوضع الأمني.
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها "روزنة"، فإن مجهولين قاموا باختطاف سائقين وسيارتيهما بالقرب من قرية "التويم" في ريف حماة الغربي، احتوت إحداهما، على كمية من المصاغ، حيث يعمل السائقان على خط حماة - لبنان.
وفي السياق ذاته قام مجهولون باختطاف سائقِ سيارة أخرى تعود لشركة "زنوبيا" للسراميك بالقرب من قرية "السويدة" غرب حماة، في حينَ فُقد شابٌ في المنطقة ذاتها، دون معرفة مصيره، وسطَ معلومات عن مجموعة تنشط في ذات المنطقة، مهمتها الخطف، ومفاوضة أقرباء المخطوفين لإطلاق سراحهم مقابل فدية.
حي طريق حلب في مدينة "حماة" من جهته، شهدَ عمليةَ سرقة لعدد من السيارات في منطقة مسجد "المصطفى" دون توفر معلومات عن هوية الفاعلين.
وغالباً ما شهدت غالبية المحافظات السورية، استغلال عناصر تابعين لقوات النظام، حالة الفوضى التي تعيشها البلاد والتخبط الحاصل في أداء الأجهزة الأمنية والميليشيات الموالية لها، ما سبب ارتفاع حوادث القتل والسرقة والخطف، وانعدام الأمن، في الأحياء والمدن التي تخضع لسيطرة النظام.
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها "روزنة"، فإن مجهولين قاموا باختطاف سائقين وسيارتيهما بالقرب من قرية "التويم" في ريف حماة الغربي، احتوت إحداهما، على كمية من المصاغ، حيث يعمل السائقان على خط حماة - لبنان.
وفي السياق ذاته قام مجهولون باختطاف سائقِ سيارة أخرى تعود لشركة "زنوبيا" للسراميك بالقرب من قرية "السويدة" غرب حماة، في حينَ فُقد شابٌ في المنطقة ذاتها، دون معرفة مصيره، وسطَ معلومات عن مجموعة تنشط في ذات المنطقة، مهمتها الخطف، ومفاوضة أقرباء المخطوفين لإطلاق سراحهم مقابل فدية.
حي طريق حلب في مدينة "حماة" من جهته، شهدَ عمليةَ سرقة لعدد من السيارات في منطقة مسجد "المصطفى" دون توفر معلومات عن هوية الفاعلين.
وغالباً ما شهدت غالبية المحافظات السورية، استغلال عناصر تابعين لقوات النظام، حالة الفوضى التي تعيشها البلاد والتخبط الحاصل في أداء الأجهزة الأمنية والميليشيات الموالية لها، ما سبب ارتفاع حوادث القتل والسرقة والخطف، وانعدام الأمن، في الأحياء والمدن التي تخضع لسيطرة النظام.