سيطرت قوات النظام السوري المدعومة بمقاتلين أجانب، أمس الأربعاء، على مناطق جديدة في ريف حماة الشرقي بعد انسحاب عناصر تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" منها.
وقال عبيدة أبو خزيمة، مراسل روزنة في حماة، أن "قوات النظام السوري اقتحمت المناطق التي يسطر عليها تنظيم "داعش" في ريف حماة الشرقي من ثلاثة محاور، المحور الأول الشرقي بقيادة وحدات (درع القلمون)، والمحور الثاني الغربي، والمحور الشمالي بقيادة (لواء القدس) وقوات سهيل الحسن التابعة لقوات النظام السوري.
مضيفاً أنّ النظام السوري بسط سيطرته على 23 قرية في ريفي حماة الشرقي ومن بينها ( قصر بن وردان، وأبو خنادق، والمنطار، والدحروج، وعب الخزان، والهوية).
وأشار مراسل روزنة أن تنظيم داعش انحسرت مناطق سيطرته على قرى (سروج والشيحة وعنبز والمضابع وأبو عجوة) وهي محاصرة من الجهات الأربعة من قبل قوات النظام والقوات الأجنبية الداعمة لها.
الأمم المتحدة: تنظيم القاعدة صامدٌ بشكل لافت والنصرة أكبر فروعه
وبحسب نشطاء إعلاميين فإن النظام السوري لم يواجه من قبل تنظيم "داعش" أثناء السيطرة على القرى، واقتصرت الاشتباكات بين الطرفين عند بعض حدود بعض المناطق.
كما أكدت مصادر محلية ميدانية مقتل ضابط من قوات النظام يدعى "علي صقر" وهو من قوات النخبة في صفوف مقاتلي سهيل الحسن.
وتعتبر المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في ريف حماة الشرقي خالية من السكان، فمعظم السكان نزح إلى ريفي حماة وإدلب مع بدء تقدم النظام السوري في ريف حماة وإدلب الشرقي.
وفي ريف حماة الشمالي تعرضت مدينة اللطامنة لغارات جوية، كما تعرضت كفرنبودة وكفرزيتا لأكثر من 100 قذيفة صاروخية ومدفعية مصدرها قوات النظام المحيطة بالمنطقة، مما أسفر هذا القصف عن أضرار مادية في ممتلكات المدنيين، وفي ريف حماة الجنوبي تعرضت بلدة حربنفسه لقصف مدفعي من قبل قوات النظام المتمركزة في محطة الزارة الحرارية.
وقال عبيدة أبو خزيمة، مراسل روزنة في حماة، أن "قوات النظام السوري اقتحمت المناطق التي يسطر عليها تنظيم "داعش" في ريف حماة الشرقي من ثلاثة محاور، المحور الأول الشرقي بقيادة وحدات (درع القلمون)، والمحور الثاني الغربي، والمحور الشمالي بقيادة (لواء القدس) وقوات سهيل الحسن التابعة لقوات النظام السوري.
مضيفاً أنّ النظام السوري بسط سيطرته على 23 قرية في ريفي حماة الشرقي ومن بينها ( قصر بن وردان، وأبو خنادق، والمنطار، والدحروج، وعب الخزان، والهوية).
وأشار مراسل روزنة أن تنظيم داعش انحسرت مناطق سيطرته على قرى (سروج والشيحة وعنبز والمضابع وأبو عجوة) وهي محاصرة من الجهات الأربعة من قبل قوات النظام والقوات الأجنبية الداعمة لها.
الأمم المتحدة: تنظيم القاعدة صامدٌ بشكل لافت والنصرة أكبر فروعه
وبحسب نشطاء إعلاميين فإن النظام السوري لم يواجه من قبل تنظيم "داعش" أثناء السيطرة على القرى، واقتصرت الاشتباكات بين الطرفين عند بعض حدود بعض المناطق.
كما أكدت مصادر محلية ميدانية مقتل ضابط من قوات النظام يدعى "علي صقر" وهو من قوات النخبة في صفوف مقاتلي سهيل الحسن.
وتعتبر المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في ريف حماة الشرقي خالية من السكان، فمعظم السكان نزح إلى ريفي حماة وإدلب مع بدء تقدم النظام السوري في ريف حماة وإدلب الشرقي.
وفي ريف حماة الشمالي تعرضت مدينة اللطامنة لغارات جوية، كما تعرضت كفرنبودة وكفرزيتا لأكثر من 100 قذيفة صاروخية ومدفعية مصدرها قوات النظام المحيطة بالمنطقة، مما أسفر هذا القصف عن أضرار مادية في ممتلكات المدنيين، وفي ريف حماة الجنوبي تعرضت بلدة حربنفسه لقصف مدفعي من قبل قوات النظام المتمركزة في محطة الزارة الحرارية.