عقدت حكومة الإنقاذ السورية التابعة لهيئة تحرير الشام مؤتمراً صحفياً في معبر باب الهوى بريف ادلب حول تسليم مواطنين كنديين الى السفارة الكندية بواسطة تركيا .
ويأتي إيقاف المواطنين الكنديين بسبب قدومهم من مناطق سيطرة النظام الى مناطق تسيطر عليها هيئة تحرير الشام مما اثارت شكوك الهيئة حولهم فألقت القبض عليهم منذ 20 يوم بحسب ما صرحت حكومة الإنقاذ .
وصرحت المواطنة الكندية " جولي بيمباتشي" لـ راديو روزنة:" لم نكن اسرى بل كنا ضيوف عند حكومة الإنقاذ وكانت تصرفاتهم جيدة جداً لي ولصديقي وقد استضافوني في منزل لي ومنزل لصديقي طوال هذه الفترة، وكانت لي الحرية التامة بالذهاب إلى الأسواق برفقة عناصر من هيئة تحرير الشام لأجل سلامتنا ."
باسم صهيوني رئيس الهيئة التأسيسية في المؤتمر السوري العام أكد لـ راديو روزنة على حسن المعاملة من قبل حكومة الإنقاذ لـ المواطنين الكنديين، ومعاملتهم كـ ضيوف ولم تكن المعاملة معاملة أسرى .
وأضاف صهيوني في حديثه لـ اروزنة: " أن صفقة تسليم المواطنين الكنديين للسفارة الكندية في تركيا دافع انساني من قبل حكومة الانقاذ في الداخل السوري ولم يكن هنالك أي مبالغ نقدية مقابل تلك العملية ".
وفي سياق آخر قصف الطيران الحربي الروسي اليوم بلدة ترملا في ريف ادلب مستهدفاً نقطة طبية ومدرسة، ما أدى لمقتل ثلاثة مدنيين بينهم، وتضرر المشفى والمدرسة بأضرار بالغة، إضافة للعديد من الجرحى بين المدنيين .
وواصل الطيران الحربي الروسي والسوري قصفه على بلدة الغدفة بعدة غارات حيث توجهت فرق الدفاع المدني الى مكان الغارات، فعاودت الطائرة ذاتها وقصفت المكان نفسه مستهدفةً عناصر الدفاع المدني والذي قتل منهم عنصر وأصيب اخرون بجروح بالغة على إثر تلك الغارة .
بالمقابل قصفت وحدات حماية الشعب YPG في عفرين بعدة قذائف صاروخية مخيمات أطمة على الحدود السورية التركية، طال القصف خيم النازحين في مخيم الجزيرة، ما أدى لسقوط أكثر من اثنا عشر جريح في صفوف النازحين، وتضرر خيمهم بأضرار كبيرة، مما دفع المئات من المدنيين للخروج من المخيمات بحثا عن مكان أكثر أمناً .
عسكرياً تمكنت غرفة عمليات "دحر الغزاة" من السيطرة على عدة نقاط بعد شن هجوم جديد على معاقل قوات النظام بريف إدلب الشرقي.
وتمكنت الفصائل المنضوية تحت غرفة عمليات "دحر الغزاة " اللحظة من استعادة السيطرة على عدة نقاط اعتبرتها الغرفة بالمهمة من قوات النظام السوري بريف إدلب الشرقي بعد معارك عنيفة جدا شهدتها المنطقة .
ويأتي إيقاف المواطنين الكنديين بسبب قدومهم من مناطق سيطرة النظام الى مناطق تسيطر عليها هيئة تحرير الشام مما اثارت شكوك الهيئة حولهم فألقت القبض عليهم منذ 20 يوم بحسب ما صرحت حكومة الإنقاذ .
وصرحت المواطنة الكندية " جولي بيمباتشي" لـ راديو روزنة:" لم نكن اسرى بل كنا ضيوف عند حكومة الإنقاذ وكانت تصرفاتهم جيدة جداً لي ولصديقي وقد استضافوني في منزل لي ومنزل لصديقي طوال هذه الفترة، وكانت لي الحرية التامة بالذهاب إلى الأسواق برفقة عناصر من هيئة تحرير الشام لأجل سلامتنا ."
باسم صهيوني رئيس الهيئة التأسيسية في المؤتمر السوري العام أكد لـ راديو روزنة على حسن المعاملة من قبل حكومة الإنقاذ لـ المواطنين الكنديين، ومعاملتهم كـ ضيوف ولم تكن المعاملة معاملة أسرى .
وأضاف صهيوني في حديثه لـ اروزنة: " أن صفقة تسليم المواطنين الكنديين للسفارة الكندية في تركيا دافع انساني من قبل حكومة الانقاذ في الداخل السوري ولم يكن هنالك أي مبالغ نقدية مقابل تلك العملية ".
وفي سياق آخر قصف الطيران الحربي الروسي اليوم بلدة ترملا في ريف ادلب مستهدفاً نقطة طبية ومدرسة، ما أدى لمقتل ثلاثة مدنيين بينهم، وتضرر المشفى والمدرسة بأضرار بالغة، إضافة للعديد من الجرحى بين المدنيين .
وواصل الطيران الحربي الروسي والسوري قصفه على بلدة الغدفة بعدة غارات حيث توجهت فرق الدفاع المدني الى مكان الغارات، فعاودت الطائرة ذاتها وقصفت المكان نفسه مستهدفةً عناصر الدفاع المدني والذي قتل منهم عنصر وأصيب اخرون بجروح بالغة على إثر تلك الغارة .
بالمقابل قصفت وحدات حماية الشعب YPG في عفرين بعدة قذائف صاروخية مخيمات أطمة على الحدود السورية التركية، طال القصف خيم النازحين في مخيم الجزيرة، ما أدى لسقوط أكثر من اثنا عشر جريح في صفوف النازحين، وتضرر خيمهم بأضرار كبيرة، مما دفع المئات من المدنيين للخروج من المخيمات بحثا عن مكان أكثر أمناً .
عسكرياً تمكنت غرفة عمليات "دحر الغزاة" من السيطرة على عدة نقاط بعد شن هجوم جديد على معاقل قوات النظام بريف إدلب الشرقي.
وتمكنت الفصائل المنضوية تحت غرفة عمليات "دحر الغزاة " اللحظة من استعادة السيطرة على عدة نقاط اعتبرتها الغرفة بالمهمة من قوات النظام السوري بريف إدلب الشرقي بعد معارك عنيفة جدا شهدتها المنطقة .