قال مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية يان إيجلاند، إن الأمم المتحدة تبدو عاجزة تماماً ولا تحقق أي تقدم في إيصال المساعدات الإغاثية للمدنيين في سوريا.
وأضاف إيجلاند، في تصريحات صحفية بنيويورك، اليوم الخميس، أن موافقة النظام السوري على إدخال قوافل الإغاثة بلغ "أدنى مستوياته" منذ أن دشنت الأمم المتحدة قوة مهام إنسانية في 2015.
ولفت إلى أنه لم تدخل أي مساعدات إنسانية إلى مناطق يحاصرها جيش النظام السوري خلال الشهرين الأخيرين.
إقرأ أيضاً.. الغوطة الشرقية.. تجدد المعارك في محيط إدارة المركبات
ودعا إيجلاند روسيا وتركيا وإيران إلى تحقيق "عدم التصعيد" في القتال بمحافظة إدلب ولهدنة إنسانية في منطقة الغوطة الشرقية، التي تسيطر عليها جماعات معارضة والواقعة تحت حصار جيش النظام السوي حيث ينتظر المئات الإجلاء الطبي.
ويحاصر جيش النظام السوري منذ عام 2013 بلدات الغوطة الشرقية الخاضعة لسيطرة فصائل معارضة، ويقطنها نحو 400 ألف مدني، الأمر الذي أدى إلى نقص حاد في الأدوية والأغذية، وحدوث وفيات وبخاصة بين الاطفال، بسبب نقص الغذاء والدواء.
وأضاف إيجلاند، في تصريحات صحفية بنيويورك، اليوم الخميس، أن موافقة النظام السوري على إدخال قوافل الإغاثة بلغ "أدنى مستوياته" منذ أن دشنت الأمم المتحدة قوة مهام إنسانية في 2015.
ولفت إلى أنه لم تدخل أي مساعدات إنسانية إلى مناطق يحاصرها جيش النظام السوري خلال الشهرين الأخيرين.
إقرأ أيضاً.. الغوطة الشرقية.. تجدد المعارك في محيط إدارة المركبات
ودعا إيجلاند روسيا وتركيا وإيران إلى تحقيق "عدم التصعيد" في القتال بمحافظة إدلب ولهدنة إنسانية في منطقة الغوطة الشرقية، التي تسيطر عليها جماعات معارضة والواقعة تحت حصار جيش النظام السوي حيث ينتظر المئات الإجلاء الطبي.
ويحاصر جيش النظام السوري منذ عام 2013 بلدات الغوطة الشرقية الخاضعة لسيطرة فصائل معارضة، ويقطنها نحو 400 ألف مدني، الأمر الذي أدى إلى نقص حاد في الأدوية والأغذية، وحدوث وفيات وبخاصة بين الاطفال، بسبب نقص الغذاء والدواء.