أعلنت "مديرية العامة للأمن العام اللبناني" عن وضع معايير جديدة حول تنظيم دخول السوريين إلى لبنان والإقامة فيه، دون تحديد موعد بدء العمل بها.
وبحسب البيان فإنه لم يعد بإمكان السوريين دخول الأراضي اللبنانية لغرض التسوق، وحصر دخولهم لأغراض التعليم والطبابة والعمل والسفر وغيرها.
وقسمت المديرية دخول السوريين إلى 6 فئات، كل منها تتطلب مستندات معينة ويعطى بموجبها نوع محدد من سمة الدخول أو الإقامة.
السياحة: اشترطت على من يدخل لبنان بقصد السياحة أن يمتلك السوري 2000 دولار بعد أن كان يسمح بامتلاكه 1000 دولار فقط، بالإضافة إلى وجود حجز فندقي، وبطاقة شخصية سليمة وجواز سفر ودفتر عائلة في حال أراد الشخص إدخال عائلته.
زيارة العمل: تشترط امتلاك الزائر صفة رجل أعمال أو مستثمر أو نقابي أو موظف في السفارات أو دبلوماسي أو موظف في القطاع العام السوري أو ضابط في القوات المسلحة أو رجل دين.
الطلاب القادمين: بهدف التسجيل الجامعي، فيشترط امتلاكهم هوية سليمة وجواز سفر وصورة فوتوغرافية، إضافة إلى الأوراق المطلوبة لانتسابه إلى جامعة، ويُمنح الطالب سبعة أيام للتسجيل وبعد قبوله في الجامعة يمنح إقامة دراسية.
المسافرين السوريين: الراغبين باستخدام مطار بيروت الدولي أو عبر أحد الموانئ البحرية فيسمح لهم بالدخول مدة 48 ساعة، شرط امتلاكهم جواز سفر وتذكرة سفر مع تأشيرة دخول للبلد الذي ينوون السفر إليه.
الطبابة: حددت للسوريين الراغبين بتلقي العلاج في المستشفيات اللبنانية، ومنها امتلاكهم تقارير طبية أو إفادة متابعة علاج، ويمنح إذن دخول مدة 72 ساعة قابلة للتجديد حسب الوضع الصحي.
القادمين للدخول بموجب تعهد مسبق بالمسؤولية: فبهذه السمة يمنح دخول لمدة أربعة أيام، تجدد مرتين لمدة ستة أشهر، حيث لا يسمح بدخول السوري الذي لا يمكن تصنيف سبب زيارته ضمن الفئات الواردة في البيان إلا في حال وجود مواطن لبناني يضمن ويكفل دخوله، وإقامته سكنه ونشاطه وذلك بموجب "تعهد بالمسؤولية".
وبدأت لبنان بتقييد دخول السوريين إلى أراضيها في كانون الثاني 2015، حيث تم وضع شروط للدخول وتحديد مدة للبقاء في لبنان حسب طبيعة الزيارة.
وبحسب البيان فإنه لم يعد بإمكان السوريين دخول الأراضي اللبنانية لغرض التسوق، وحصر دخولهم لأغراض التعليم والطبابة والعمل والسفر وغيرها.
وقسمت المديرية دخول السوريين إلى 6 فئات، كل منها تتطلب مستندات معينة ويعطى بموجبها نوع محدد من سمة الدخول أو الإقامة.
السياحة: اشترطت على من يدخل لبنان بقصد السياحة أن يمتلك السوري 2000 دولار بعد أن كان يسمح بامتلاكه 1000 دولار فقط، بالإضافة إلى وجود حجز فندقي، وبطاقة شخصية سليمة وجواز سفر ودفتر عائلة في حال أراد الشخص إدخال عائلته.
زيارة العمل: تشترط امتلاك الزائر صفة رجل أعمال أو مستثمر أو نقابي أو موظف في السفارات أو دبلوماسي أو موظف في القطاع العام السوري أو ضابط في القوات المسلحة أو رجل دين.
الطلاب القادمين: بهدف التسجيل الجامعي، فيشترط امتلاكهم هوية سليمة وجواز سفر وصورة فوتوغرافية، إضافة إلى الأوراق المطلوبة لانتسابه إلى جامعة، ويُمنح الطالب سبعة أيام للتسجيل وبعد قبوله في الجامعة يمنح إقامة دراسية.
المسافرين السوريين: الراغبين باستخدام مطار بيروت الدولي أو عبر أحد الموانئ البحرية فيسمح لهم بالدخول مدة 48 ساعة، شرط امتلاكهم جواز سفر وتذكرة سفر مع تأشيرة دخول للبلد الذي ينوون السفر إليه.
الطبابة: حددت للسوريين الراغبين بتلقي العلاج في المستشفيات اللبنانية، ومنها امتلاكهم تقارير طبية أو إفادة متابعة علاج، ويمنح إذن دخول مدة 72 ساعة قابلة للتجديد حسب الوضع الصحي.
القادمين للدخول بموجب تعهد مسبق بالمسؤولية: فبهذه السمة يمنح دخول لمدة أربعة أيام، تجدد مرتين لمدة ستة أشهر، حيث لا يسمح بدخول السوري الذي لا يمكن تصنيف سبب زيارته ضمن الفئات الواردة في البيان إلا في حال وجود مواطن لبناني يضمن ويكفل دخوله، وإقامته سكنه ونشاطه وذلك بموجب "تعهد بالمسؤولية".
وبدأت لبنان بتقييد دخول السوريين إلى أراضيها في كانون الثاني 2015، حيث تم وضع شروط للدخول وتحديد مدة للبقاء في لبنان حسب طبيعة الزيارة.