توفي مساء أمس الثلاثاء لاجئ سوري ستيني يقيم في مدينة الرمثا الأردنية على الحدود الشمالية مع سوريا.
ونقلت مصادر في عائلة المتوفى لراديو روزنة أن سبب الوفاة عائد لاحتشاء في عضلة القلب للمتوفى عدنان عبد الله قطيفان نتيجة خلاف في العمل وعلى الأجور.
وكان المتوفى "قطيفان" وهو ستيني، من درعا البلد، يعمل في مجال البناء في مدينة الرمثا، قد نشبت مشاجرة بينه وبين بعض العمال؛ مع أصحاب العمل، تلقى فيها ضربة لكنها لم تكن سبباً في الوفاة، بحسب ما صرح به ابن أخ المتوفى (شادي قطيفان) لراديو روزنة، وذلك ما أدى لوفاة عمه على الفور وقبل وصوله إلى مشفى الرمثا الحكومي.
في حين نقلت صحيفة الرأي الأردنية مساء أمس نبأ مقتل عدنان قطيفان من مواليد عام 1959 نتيجة تعرضه للضرب على رأسه بأداة حادة، بحسب مصدر أمنى. وذلك كما نقلت الصحيفة الأردنية.
بينما لم يصدر أي بيان عن الأمن العام الأردني حتى الآن في الحادثة؛ بحسب معلومات راديو روزنة؛ ولكن لايزال من يعتقد أنه مسبب الوفاة الذي قام بضرب المتوفى موقوفاً لدى الأمن العام في الرمثا حتى الانتهاء من التحقيقات، وعادة ما يتم التحفظ على هؤلاء الأشخاص منعاً لأي مشاكل أخرى.
وكانت قد ضجت في الشارع الأردني بشهر حزيران الماضي قضية اغتصاب ومقتل طفل سوري في حي النزهة شرق العاصمة الأردنية عمّان، وأصدرت محكمة الجنايات الكبرى في الأردن؛ منتصف شهر تشرين الأول الماضي قرارها بإعدام الجاني.
وتنص المادة (328) في قانون العقوبات الاردني على أنه يعاقب بالإعدام على القتل قصدا: 1 -إذا ارتكب مع سبق الاصرار، ويقال له (القتل العمد)، 2-إذا ارتكب تمهيدا لجناية او تسهيلا او تنفيذا لها، او تسهيلا لفرار المحرضين على تلك الجناية او فاعليها او المتدخلين فيها او للحيلولة بينهم وبين العقاب، 3 -إذا ارتكبه المجرم على أحد أصوله.
ونقلت مصادر في عائلة المتوفى لراديو روزنة أن سبب الوفاة عائد لاحتشاء في عضلة القلب للمتوفى عدنان عبد الله قطيفان نتيجة خلاف في العمل وعلى الأجور.
وكان المتوفى "قطيفان" وهو ستيني، من درعا البلد، يعمل في مجال البناء في مدينة الرمثا، قد نشبت مشاجرة بينه وبين بعض العمال؛ مع أصحاب العمل، تلقى فيها ضربة لكنها لم تكن سبباً في الوفاة، بحسب ما صرح به ابن أخ المتوفى (شادي قطيفان) لراديو روزنة، وذلك ما أدى لوفاة عمه على الفور وقبل وصوله إلى مشفى الرمثا الحكومي.
في حين نقلت صحيفة الرأي الأردنية مساء أمس نبأ مقتل عدنان قطيفان من مواليد عام 1959 نتيجة تعرضه للضرب على رأسه بأداة حادة، بحسب مصدر أمنى. وذلك كما نقلت الصحيفة الأردنية.
بينما لم يصدر أي بيان عن الأمن العام الأردني حتى الآن في الحادثة؛ بحسب معلومات راديو روزنة؛ ولكن لايزال من يعتقد أنه مسبب الوفاة الذي قام بضرب المتوفى موقوفاً لدى الأمن العام في الرمثا حتى الانتهاء من التحقيقات، وعادة ما يتم التحفظ على هؤلاء الأشخاص منعاً لأي مشاكل أخرى.
وكانت قد ضجت في الشارع الأردني بشهر حزيران الماضي قضية اغتصاب ومقتل طفل سوري في حي النزهة شرق العاصمة الأردنية عمّان، وأصدرت محكمة الجنايات الكبرى في الأردن؛ منتصف شهر تشرين الأول الماضي قرارها بإعدام الجاني.
وتنص المادة (328) في قانون العقوبات الاردني على أنه يعاقب بالإعدام على القتل قصدا: 1 -إذا ارتكب مع سبق الاصرار، ويقال له (القتل العمد)، 2-إذا ارتكب تمهيدا لجناية او تسهيلا او تنفيذا لها، او تسهيلا لفرار المحرضين على تلك الجناية او فاعليها او المتدخلين فيها او للحيلولة بينهم وبين العقاب، 3 -إذا ارتكبه المجرم على أحد أصوله.