قال باحثان أمريكيان إن الإفراط في التقاط صور "السيلفي" والحرص على نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، ناتج عن مرض نفسي أطلقا عليه اسم (Selfitis) أي "التهاب الذات".
وأوضح الباحثان مارك غريغيش وجانارثانان بالاكريشنان في تقرير نشره موقع euronews)) أن هناك ثلاث حالات في التقاط "السيلفي" هي:
- الحالة الأولى: عندما يأخذ شخص ما صورة "سيلفي" نحو ثلاث مرات لكن لا ينشرها على وسائل التواصل الاجتماعي.
- الحالة الثانية: هو الذي يلتقط عدد أكبر من الصور وينشرها.
- الحالة الثالثة: لأولئك الذين لا يستطيعون كبح جماح رغبتهم في التقاط صورة لهم بين الفينة والفينة والحرص على نشرها على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي.
إقرأ أيضاً: سوق أزرق كبير … علاج البطالة خارج القانون!
وطرح الباحثان على الأشخاص الذين وافقوا على المشاركة كـ "عينات" في هذه الدراسة، أسئلة استبيانية بينها "ينتابني الشعور بشعبية أكبر عند نشر صور شخصية لي على وسائل الإعلام الاجتماعية"، و"عندما لا ألتقط صور شخصية، أشعر بأنني منفصل عن أقراني".
ولا يوافق باحثون آخرون على ما توصل إليه الباحثان الأمريكيان، معتبرِين أن عشاق "السيلفي" يمكن أن يقضون وقتاً في محاولة التقاط صورة جميلة تعزز جمال صورتهم في أذهان الآخرين.
وأوضح الباحثان مارك غريغيش وجانارثانان بالاكريشنان في تقرير نشره موقع euronews)) أن هناك ثلاث حالات في التقاط "السيلفي" هي:
- الحالة الأولى: عندما يأخذ شخص ما صورة "سيلفي" نحو ثلاث مرات لكن لا ينشرها على وسائل التواصل الاجتماعي.
- الحالة الثانية: هو الذي يلتقط عدد أكبر من الصور وينشرها.
- الحالة الثالثة: لأولئك الذين لا يستطيعون كبح جماح رغبتهم في التقاط صورة لهم بين الفينة والفينة والحرص على نشرها على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي.
إقرأ أيضاً: سوق أزرق كبير … علاج البطالة خارج القانون!
وطرح الباحثان على الأشخاص الذين وافقوا على المشاركة كـ "عينات" في هذه الدراسة، أسئلة استبيانية بينها "ينتابني الشعور بشعبية أكبر عند نشر صور شخصية لي على وسائل الإعلام الاجتماعية"، و"عندما لا ألتقط صور شخصية، أشعر بأنني منفصل عن أقراني".
ولا يوافق باحثون آخرون على ما توصل إليه الباحثان الأمريكيان، معتبرِين أن عشاق "السيلفي" يمكن أن يقضون وقتاً في محاولة التقاط صورة جميلة تعزز جمال صورتهم في أذهان الآخرين.