اقتصرت جنازة الرضيعة السورية "تيمية"، التي وجدت قبل أسبوعين مرمية ضمن حقيبة في إحدى الحدائق في ولاية غازي عنتاب جنوب تركيا، على 8 أتراك فقط دون مشاركة أي من السوريين المقيمين في الولاية.
وذكر محمد جمال، وهو أحد المطلعين على الحادثة، لـ روزنة أن الأم (وهي متهمة بقتلها بالاشتراك مع زوجها) قالت إن الرضيعة هي ابنة زوجها السابق (م ح)، غير أن الأخير رفض استلام جثمان الرضيعة وأكد أنها "ليست ابنته".
وأكدت تقارير إعلامية تركية، ترجمتها روزنة، إلى أن زوج الأم السابق وذويه رفضوا استلام جثمان الرضيعة وطالبوا بإجراء فحص الحمض النووي (DNA) لإثبات نسبها.
وكانت الشرطة التركية عثرت على جثة الرضيعة مرمية ضمن حقيبة في حديقة (يوز ايل) بغازي عنتاب، قبل أسبوعين، وكشفت التحقيقات مع أم الرضيعة (إ ، ب) وزوجها (ز، ع)، أن الأخير قام بضرب الرضيعة ورميها على الأرض ما أدى لوفاتها والسبب لأن "بكائها أزعجه".
إقرأ أيضاً: غازي عنتاب.. زوج أمها قتلها لأن بكاءها أزعجه!
وقال "أحمد ترك" وهو الشيخ التركي الذي أمَّ بصلاة الجنازة، إن عملية الدفن تمت وفق تعليمات من المدعي العام وشارك فيها عناصر من البلدية ومسؤولين في المقبرة.
ويعيش في مدينة غازي عنتاب نحو 400 ألف سوري، غالبهم يخضع لقانون الحماية المؤقتة التركي، وتعد المدينة أكبر تجمع للسوريين بعد اسطنبول وأورفة وهاتاي.
وذكر محمد جمال، وهو أحد المطلعين على الحادثة، لـ روزنة أن الأم (وهي متهمة بقتلها بالاشتراك مع زوجها) قالت إن الرضيعة هي ابنة زوجها السابق (م ح)، غير أن الأخير رفض استلام جثمان الرضيعة وأكد أنها "ليست ابنته".
وأكدت تقارير إعلامية تركية، ترجمتها روزنة، إلى أن زوج الأم السابق وذويه رفضوا استلام جثمان الرضيعة وطالبوا بإجراء فحص الحمض النووي (DNA) لإثبات نسبها.
وكانت الشرطة التركية عثرت على جثة الرضيعة مرمية ضمن حقيبة في حديقة (يوز ايل) بغازي عنتاب، قبل أسبوعين، وكشفت التحقيقات مع أم الرضيعة (إ ، ب) وزوجها (ز، ع)، أن الأخير قام بضرب الرضيعة ورميها على الأرض ما أدى لوفاتها والسبب لأن "بكائها أزعجه".
إقرأ أيضاً: غازي عنتاب.. زوج أمها قتلها لأن بكاءها أزعجه!
وقال "أحمد ترك" وهو الشيخ التركي الذي أمَّ بصلاة الجنازة، إن عملية الدفن تمت وفق تعليمات من المدعي العام وشارك فيها عناصر من البلدية ومسؤولين في المقبرة.
ويعيش في مدينة غازي عنتاب نحو 400 ألف سوري، غالبهم يخضع لقانون الحماية المؤقتة التركي، وتعد المدينة أكبر تجمع للسوريين بعد اسطنبول وأورفة وهاتاي.