واصل جيش النظام السوري، اليوم الأحد، قصفه المكثف لبلدات في الغوطة الشرقية بريف دمشق، ما أوقع عدد من القتلى والجرحى المدنيين، كما يواصل جيش النظام حصار نحو 400 ألف مدني في الغوطة الشرقية ويمنع دخول الأغذية والمواد الإغاثية الكافية.
وقال مراسلنا في ريف دمشق، سراج الشام، إن "جيش النظام قصف بقذائف مدفعية سوقاً شعبياً في بلدة كفربطنا بالغوطة الشرقية، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى مدنيين".
وأضاف أن "قصفاً مدفعياً وجوياً استهدف بلدات في الغوطة بينها حرستا ودوما"، ولم ترد بعد معلومات عن سقوط ضحايا.
إقرأ أيضاً.. سانا: أمريكا تنقل عناصر "داعش" من الحسكة إلى جهة مجهولة
وكان "الدفاع المدني" قال، إن جيش النظام السوري شن قصفاً مدفعياً وغارات مكثفة على دوما وحرستا وكفربطنا وحمورية وأوتايا ومسرابا والنشابية في الغوطة الشرقية أمس السبت، ما أسفر عن سقوط نحو 15 قتيلاً مدنياً.
وسمح النظام السوري في وقت سابق من الشهر الجاري بخروج نحو 30 حالة مرضية حرجة من الغوطة الشرقية المحاصرة، وذلك بعد مناشدات من منظمات إنسانية وأممية.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت في نهاية تشرين الثاني الماضي، لائحة تضم 500 شخص في حاجة ماسة إلى الإجلاء من الغوطة الشرقية.
ويحاصر جيش النظام السوري منذ عام 2013 بلدات الغوطة الشرقية الخاضعة لسيطرة فصائل معارضة، ويقطنها نحو 400 ألف مدني، الأمر الذي أدى إلى نقص حاد في الأدوية والأغذية، وحدوث وفيات وبخاصة بين الاطفال، بسبب نقص الغذاء والدواء.
وقال مراسلنا في ريف دمشق، سراج الشام، إن "جيش النظام قصف بقذائف مدفعية سوقاً شعبياً في بلدة كفربطنا بالغوطة الشرقية، ما أدى لسقوط قتلى وجرحى مدنيين".
وأضاف أن "قصفاً مدفعياً وجوياً استهدف بلدات في الغوطة بينها حرستا ودوما"، ولم ترد بعد معلومات عن سقوط ضحايا.
إقرأ أيضاً.. سانا: أمريكا تنقل عناصر "داعش" من الحسكة إلى جهة مجهولة
وكان "الدفاع المدني" قال، إن جيش النظام السوري شن قصفاً مدفعياً وغارات مكثفة على دوما وحرستا وكفربطنا وحمورية وأوتايا ومسرابا والنشابية في الغوطة الشرقية أمس السبت، ما أسفر عن سقوط نحو 15 قتيلاً مدنياً.
وسمح النظام السوري في وقت سابق من الشهر الجاري بخروج نحو 30 حالة مرضية حرجة من الغوطة الشرقية المحاصرة، وذلك بعد مناشدات من منظمات إنسانية وأممية.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت في نهاية تشرين الثاني الماضي، لائحة تضم 500 شخص في حاجة ماسة إلى الإجلاء من الغوطة الشرقية.
ويحاصر جيش النظام السوري منذ عام 2013 بلدات الغوطة الشرقية الخاضعة لسيطرة فصائل معارضة، ويقطنها نحو 400 ألف مدني، الأمر الذي أدى إلى نقص حاد في الأدوية والأغذية، وحدوث وفيات وبخاصة بين الاطفال، بسبب نقص الغذاء والدواء.