تخططٌ الحكومةُ الهولندية إغلاق العشرات من مكاتب التقييم ومراكز استقبال اللاجئين، وذلك للـ "انخفاض الحاد" بأعداد طالبي اللجوء السوريين القادمين إلى هولندا، بحسب ما ذكرت صحيفة AD الهولندية أمس.
والهدف بحسب الصحيفة، هو الحصول على ثلاثة مراكز استقبال كبيرة، حيث يمكن معالجة طلبات اللجوء فيها بشكل أسرع، تحت سقف واحد، فيما يتم حالياً تقليصُ حجم وكالة إعادة توطين اللاجئين COA.
وتسندُ الصحيفة ادعاءاتها إلى خطط تقوم بها إدارة الهجرة، لإسكان اللاجئين، وإلى اتفاقِ التحالف الحكومي الجديد.
وتقول "نانيتي فان سخيلڤن"، رئيسُ إدارة الهجرة والتجنيس الهولندية "IND"، إن الإدارة ستواصل الأخذ بعين الاعتبار، تصاعداً محتملاً بأعداد اللاجئين"، مضيفةً، "سنقلص حجمنا، وسنضمن العمل بفعالية أكبر".
وبحسب "فان سخيلڤن" فإن الهدف هو القيام ببحث سريع يفضي إلى معرفة ما إذا كان طالب اللجوء لديه الفرصة للحصول على صفة لاجئ أو لا".
وتأمل الـ "IND" تنفيذ هذه التغيرات بحلول عام 2022.
وفي عام 2015، وصل إلى هولندا 58 ألف لاجئ، بينما وصل إلى البلاد الشهر الماضي، 2305 لاجئين، بالمقارنة مع 4000 لاجئ وصلوا في نفس الشهر، العام الماضي.
والهدف بحسب الصحيفة، هو الحصول على ثلاثة مراكز استقبال كبيرة، حيث يمكن معالجة طلبات اللجوء فيها بشكل أسرع، تحت سقف واحد، فيما يتم حالياً تقليصُ حجم وكالة إعادة توطين اللاجئين COA.
وتسندُ الصحيفة ادعاءاتها إلى خطط تقوم بها إدارة الهجرة، لإسكان اللاجئين، وإلى اتفاقِ التحالف الحكومي الجديد.
وتقول "نانيتي فان سخيلڤن"، رئيسُ إدارة الهجرة والتجنيس الهولندية "IND"، إن الإدارة ستواصل الأخذ بعين الاعتبار، تصاعداً محتملاً بأعداد اللاجئين"، مضيفةً، "سنقلص حجمنا، وسنضمن العمل بفعالية أكبر".
وبحسب "فان سخيلڤن" فإن الهدف هو القيام ببحث سريع يفضي إلى معرفة ما إذا كان طالب اللجوء لديه الفرصة للحصول على صفة لاجئ أو لا".
وتأمل الـ "IND" تنفيذ هذه التغيرات بحلول عام 2022.
وفي عام 2015، وصل إلى هولندا 58 ألف لاجئ، بينما وصل إلى البلاد الشهر الماضي، 2305 لاجئين، بالمقارنة مع 4000 لاجئ وصلوا في نفس الشهر، العام الماضي.