أطلقت عائلة سورية نداءً عبر قناة تلفزيونية مصرية يوم أمس الخميس، ناشدت فيه بالكشف عن مكان والدته المختفية عنهم منذ أكثر من 17 عام.
وقالت الشابة ميساء (المقيمة في دمشق) أن والدتها (رندا عبد الله ليلى) مواليد دمشق 1966، قد غادرت الأراضي السورية منذ عام 2000 بعد خلافات عائلية نشبت وزوجها اضطرت على إثره خوفاً أن تترك مكان اقامتها وتغادر مفارقة أولادها الأربعة، وأضافت في حديثها لأحد البرامج في قناة المحور المصرية تم بثه مساء الخميس أنهم على معرفة بأن مكان إقامة والدتها في مصر من غير أن يستطيعون الوصول إليها، لذا فقد فضلوا اللجوء إلى هذا البرنامج لإطلاق هذا النداء.
وقد أطلقت القناة في محاولة للوصول إلى (رندا ليلى) عبر وسائل التواصل الإجتماعي وسماً بعنوان #فين_راندا_عبدالله
وفي تفاصيل إضافية قالت مقدمة البرنامج أن الأخ الوحيد لميساء وإخوتها الإناث قد التحق بصفوف قوات النظام (على الرغم من أنه وحيد، ما يجيز له عدم الانضمام للخدمة العسكرية) إلا أنه أن عانى من صدمة نفسية لحقت به بسبب غياب والدتهم عنه.
هذا وقد وردت للبرنامج خلال وقت البث عدة إفادات على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) ادعت أن "رندا ليلى" متواجدة في محافظة الإسكندرية (شمال مصر) وسط تأكيدات من مقدمة البرنامج في سعيهم للوصول إلى المرأة ومعرفة مصيرها والعمل على جمعها بعائلتها المقيمة في سوريا.
وقالت الشابة ميساء (المقيمة في دمشق) أن والدتها (رندا عبد الله ليلى) مواليد دمشق 1966، قد غادرت الأراضي السورية منذ عام 2000 بعد خلافات عائلية نشبت وزوجها اضطرت على إثره خوفاً أن تترك مكان اقامتها وتغادر مفارقة أولادها الأربعة، وأضافت في حديثها لأحد البرامج في قناة المحور المصرية تم بثه مساء الخميس أنهم على معرفة بأن مكان إقامة والدتها في مصر من غير أن يستطيعون الوصول إليها، لذا فقد فضلوا اللجوء إلى هذا البرنامج لإطلاق هذا النداء.
وقد أطلقت القناة في محاولة للوصول إلى (رندا ليلى) عبر وسائل التواصل الإجتماعي وسماً بعنوان #فين_راندا_عبدالله
وفي تفاصيل إضافية قالت مقدمة البرنامج أن الأخ الوحيد لميساء وإخوتها الإناث قد التحق بصفوف قوات النظام (على الرغم من أنه وحيد، ما يجيز له عدم الانضمام للخدمة العسكرية) إلا أنه أن عانى من صدمة نفسية لحقت به بسبب غياب والدتهم عنه.
هذا وقد وردت للبرنامج خلال وقت البث عدة إفادات على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) ادعت أن "رندا ليلى" متواجدة في محافظة الإسكندرية (شمال مصر) وسط تأكيدات من مقدمة البرنامج في سعيهم للوصول إلى المرأة ومعرفة مصيرها والعمل على جمعها بعائلتها المقيمة في سوريا.