خرجت أكثر من 20 نقطة تظاهر وتضامن في محافظة درعا للتأكيد على الرفض الشعبي للقرار الأمريكي بالاعتراف بالقدس عاصمة للاحتلال الإسرائيلي والتأكيد على أن القدس عاصمة فلسطين العربية، كما ورفعت لافتات في هذه المظاهرات تؤكد وقوف أهالي درعا والجنوب السوري وتضامنهم مع أهالي الغوطة المحاصرة وتطالب بفك الحصار عنها.
وكانت أبرز تلك الوقفات والتظاهرات في مدينة جاسم بريف درعا الشمالي الغربي ومدينة انخل ومدينه الحارة ومدينة داعل بريف درعا الاوسط وبلدة تل شهاب على الحدود مع الاردن، إضافة الى وقفة في درعا البلد وفي منطقه الشياح وفي ريف درعا الشرقي في بلده الطيبة ومعربة والحراك، يأتي ذلك بالتزامن مع دعوات قام بها مجلس حوران الثوري للخروج في وقفة تضامنية مع المحاصرين في الغوطة في كل من ريفي درعا الشرقي والغربي، شهدت استجابة من أغلب تلك القطاعات التي تمت الدعوة للتظاهر بها.
ومن جهة أخرى قام جيش خالد بن الوليد التابع لتنظيم داعش يوم أمس في منطقة حوض اليرموك الواقعة على الحدود الأردنية السورية، بإعدام أربع شبان رمياً بالرصاص من أبناء القرى الخاضعة لسيطرته بتهمة العمالة مع الصحوات كما نشر في صور عن المكتب الاعلامي لجيش خالد بن الوليد.
وتم التعرف على كل من محمد حافظ النعسان من بلدة تسيل، محمد امين سعيد المصري من سحم، خالد الصفوري من نافعة، ولم يعرف اسم الشخص الرابع من المعدمين.
فيما عملت عناصر من جيش خالد بن الوليد بمسح الكتابات المتعلقة بتنظيم داعش خلال فترة الشهر الماضي والتي كتبت على الجدران، اضافة لقيامهم بإنزال الرايات التابعة لتنظيم داعش ورفع راية جيش خالد بن الوليد فقط، وذلك في إطار ما يعتقد بأنه سعي من قبل جيش خالد الوليد الانفصال عن تنظيم داعش.
يذكر ان جيش خالد بن الوليد وفصائل اخرى معهم سيطرت على منطقة اليرموك منذ أكثر 3 اعوام.
وكانت أبرز تلك الوقفات والتظاهرات في مدينة جاسم بريف درعا الشمالي الغربي ومدينة انخل ومدينه الحارة ومدينة داعل بريف درعا الاوسط وبلدة تل شهاب على الحدود مع الاردن، إضافة الى وقفة في درعا البلد وفي منطقه الشياح وفي ريف درعا الشرقي في بلده الطيبة ومعربة والحراك، يأتي ذلك بالتزامن مع دعوات قام بها مجلس حوران الثوري للخروج في وقفة تضامنية مع المحاصرين في الغوطة في كل من ريفي درعا الشرقي والغربي، شهدت استجابة من أغلب تلك القطاعات التي تمت الدعوة للتظاهر بها.
ومن جهة أخرى قام جيش خالد بن الوليد التابع لتنظيم داعش يوم أمس في منطقة حوض اليرموك الواقعة على الحدود الأردنية السورية، بإعدام أربع شبان رمياً بالرصاص من أبناء القرى الخاضعة لسيطرته بتهمة العمالة مع الصحوات كما نشر في صور عن المكتب الاعلامي لجيش خالد بن الوليد.
وتم التعرف على كل من محمد حافظ النعسان من بلدة تسيل، محمد امين سعيد المصري من سحم، خالد الصفوري من نافعة، ولم يعرف اسم الشخص الرابع من المعدمين.
فيما عملت عناصر من جيش خالد بن الوليد بمسح الكتابات المتعلقة بتنظيم داعش خلال فترة الشهر الماضي والتي كتبت على الجدران، اضافة لقيامهم بإنزال الرايات التابعة لتنظيم داعش ورفع راية جيش خالد بن الوليد فقط، وذلك في إطار ما يعتقد بأنه سعي من قبل جيش خالد الوليد الانفصال عن تنظيم داعش.
يذكر ان جيش خالد بن الوليد وفصائل اخرى معهم سيطرت على منطقة اليرموك منذ أكثر 3 اعوام.