أعلن التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، أن التقديرات تشير إلى أن أقل من 3000 من مقاتلي التنظيم لا يزالون في العراق وسوريا.
وقال المتحدث باسم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، رايان ديلون، على حسابه في (تويتر) أمس الثلاثاء، إن "المتبقين من عناصر داعش مازالوا يشكلون تهديداً.. لكن التحالف سيواصل دعم قوات الشركاء لهزيمة من تبقى من التنظيم".
ويدعم التحالف الدولي "قوات سوريا الديمقراطية" المكونة من جماعات مقاتلة أبرزها "وحدات حماية الشعب" الكردية، والتي سيطرت مؤخراً على مناطق واسعة كانت خاضعة لسيطرة تنظيم داعش شمال وشرق سوريا.
إقرأ أيضاً: الرقة.. تواصل سقوط ضحايا ومخاوف من انتشار أمراض
وأعلن التحالف، في وقت سابق، إن ضرباته قتلت بشكل غير متعمد 801 مدني على الأقل بين آب 2014 وتشرين الأول 2017، في حين تقول مجموعات مراقبة إن العدد أكبر من ذلك، إذ تشير مجموعة (ايرورز) إلى أن 5961 مدنياً على الأقل قتلوا في ضربات التحالف الجوية.
وتراجع نفوذ "داعش" بشكل كبير خلال العام الأخير، بالتزامن مع تكثيف العمليات ضده في سوريا والعراق، إذ تم طرده من الرقة وهي أهم معاقله في سوريا، ومن الموصل التي كانت تعد أهم معاقله في العراق.
وقال المتحدث باسم التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، رايان ديلون، على حسابه في (تويتر) أمس الثلاثاء، إن "المتبقين من عناصر داعش مازالوا يشكلون تهديداً.. لكن التحالف سيواصل دعم قوات الشركاء لهزيمة من تبقى من التنظيم".
ويدعم التحالف الدولي "قوات سوريا الديمقراطية" المكونة من جماعات مقاتلة أبرزها "وحدات حماية الشعب" الكردية، والتي سيطرت مؤخراً على مناطق واسعة كانت خاضعة لسيطرة تنظيم داعش شمال وشرق سوريا.
إقرأ أيضاً: الرقة.. تواصل سقوط ضحايا ومخاوف من انتشار أمراض
وأعلن التحالف، في وقت سابق، إن ضرباته قتلت بشكل غير متعمد 801 مدني على الأقل بين آب 2014 وتشرين الأول 2017، في حين تقول مجموعات مراقبة إن العدد أكبر من ذلك، إذ تشير مجموعة (ايرورز) إلى أن 5961 مدنياً على الأقل قتلوا في ضربات التحالف الجوية.
وتراجع نفوذ "داعش" بشكل كبير خلال العام الأخير، بالتزامن مع تكثيف العمليات ضده في سوريا والعراق، إذ تم طرده من الرقة وهي أهم معاقله في سوريا، ومن الموصل التي كانت تعد أهم معاقله في العراق.