ذكَّرت حكومة النظام السوري، بعطلة عيد المولد النبوي الشريف، والتي تصادف يوم الخميس المقبل الواقع في 12 ربيع الأول 1439 هجري، والموافق لـ 30 تشرين الثاني الجاري.
وأشارت حكومة النظام في تعميم لها، نشرته على موقعها الإلكتروني إلى أنه "تراعى أحكام الفقرة ج من المادة 43 من القانون الأساسي للعاملين في الدولة بالنسبة للجهات العامة التي تتطلب طبيعة عملها أو ظروفها استمرار العمل فيها".
وتشير المادة 43 من القانون إلى أنه يجوز في بعض الجهات العامة أو في الأعمال التي تتطلب طبيعتها أو ظروفها استمرار العمل فيها أن تحدد الراحة الأسبوعية أو التعطيل في أيام الأعياد الرسمية بالتناوب بين العاملين شريطة أن تتحقق الراحة الأسبوعية لجميع العاملين.

ويحتفل المسلمون في الـ 12 من ربيع الأول من كل عام بذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويقام في كثير من الدول الإسلامية ومراكز تجمع الجاليات المسلمة في العالم احتفالات خاصة بالذكرى.
يشار إلى أن ذكرى المولد النبوي في سوريا لها طابع خاص يتمثل بتزيين الشوارع والمنازل بالأنوار والمصابيح وعبارات تُمجد بالمولد، وإقامة احتفالات تسمى "موالد" في المساجد والمنازل، وتبادل التهاني وتوزيع الحلوى وبينها (صرر الملبس، والمحلاية)، وتتواصل الاحتفالات طيلة شهر ربيع الأول.
وأشارت حكومة النظام في تعميم لها، نشرته على موقعها الإلكتروني إلى أنه "تراعى أحكام الفقرة ج من المادة 43 من القانون الأساسي للعاملين في الدولة بالنسبة للجهات العامة التي تتطلب طبيعة عملها أو ظروفها استمرار العمل فيها".
وتشير المادة 43 من القانون إلى أنه يجوز في بعض الجهات العامة أو في الأعمال التي تتطلب طبيعتها أو ظروفها استمرار العمل فيها أن تحدد الراحة الأسبوعية أو التعطيل في أيام الأعياد الرسمية بالتناوب بين العاملين شريطة أن تتحقق الراحة الأسبوعية لجميع العاملين.

ويحتفل المسلمون في الـ 12 من ربيع الأول من كل عام بذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويقام في كثير من الدول الإسلامية ومراكز تجمع الجاليات المسلمة في العالم احتفالات خاصة بالذكرى.
يشار إلى أن ذكرى المولد النبوي في سوريا لها طابع خاص يتمثل بتزيين الشوارع والمنازل بالأنوار والمصابيح وعبارات تُمجد بالمولد، وإقامة احتفالات تسمى "موالد" في المساجد والمنازل، وتبادل التهاني وتوزيع الحلوى وبينها (صرر الملبس، والمحلاية)، وتتواصل الاحتفالات طيلة شهر ربيع الأول.