تواصلت حركة نزوح عشرات آلاف المدنيين من ريف حماة الشمالي نحو ريف إدلب، هرباً ن الغارات الجوية التي يشنها النظام السوري وروسيا على قرى ريف حماة الخاضعة لسيطرة فصائل معارضة و"هيئة تحرير الشام".
وقال مراسلنا في إدلب مصطفى العلي، اليوم الاثنين، إن نحو 40 ألف نازح مدني وصلوا من ريف حماة إلى منطقة سنجار بريف إدلب خلال الأيام الماضية.
ولفت إلى أن حركة النزوح نحو ريف إدلب مستمرة وسط تواصل الغارات الروسية وقصف جيش النظام لقرى بريف حماة.
وطالب نشطاء ومنظمات مدنية المنظمات الإنسانية بضرورة العمل على تأمين متطلبات النازحين وتأمين خيم لإيوائهم من البرد بعد أن باتت مئات العائلات تعيش في العراء دون أي معين، وفق ناشطين.
إقرأ أيضاً: "باب الهوى" يحدد آخر موعد لدخول المتخلفين عن إجازة العيد
وفي معرة مصرين بريف إدلب الشمالي، انفجرت عبوة ناسفة داخل سيارة إسعاف أمام مشفى الهلال الأحمر دون وقوع إصابات، واتهم ناشطون إعلاميون الخلايا النائمة التابعة للنظام السوري بالوقوف وراء هذا العمل .
كما قامت مجموعات تابعة لجهاز الحسبة في "هيئة تحرير الشام" التي تضم "فتح الشام.. جبهة النصرة سابقاً" بمداهمة عدد من المحال التجارية في مدينة سلقين بريف إدلب الغربي، وصادرت جميع "الدخان" الموجود ضمن المحال التجارية.
ويتواصل القصف على مناطق بريفي إدلب وحماة، على الرغم من وقوع تلك المناطق ضمن منطقة (خفض التصعيد) التي تم الاتفاق عليها في مؤتمر أستانة بين تركيا وأمريكا وإيران، حيث نشر الجيش التركي نقاط مراقبة في ريف إدلب.
قد يهمك.. أنقرة: على واشنطن الإيفاء بوعدها بعدم تسليح مقاتلين سوريين أكراد
وقال مراسلنا في إدلب مصطفى العلي، اليوم الاثنين، إن نحو 40 ألف نازح مدني وصلوا من ريف حماة إلى منطقة سنجار بريف إدلب خلال الأيام الماضية.
ولفت إلى أن حركة النزوح نحو ريف إدلب مستمرة وسط تواصل الغارات الروسية وقصف جيش النظام لقرى بريف حماة.
وطالب نشطاء ومنظمات مدنية المنظمات الإنسانية بضرورة العمل على تأمين متطلبات النازحين وتأمين خيم لإيوائهم من البرد بعد أن باتت مئات العائلات تعيش في العراء دون أي معين، وفق ناشطين.
إقرأ أيضاً: "باب الهوى" يحدد آخر موعد لدخول المتخلفين عن إجازة العيد
وفي معرة مصرين بريف إدلب الشمالي، انفجرت عبوة ناسفة داخل سيارة إسعاف أمام مشفى الهلال الأحمر دون وقوع إصابات، واتهم ناشطون إعلاميون الخلايا النائمة التابعة للنظام السوري بالوقوف وراء هذا العمل .
كما قامت مجموعات تابعة لجهاز الحسبة في "هيئة تحرير الشام" التي تضم "فتح الشام.. جبهة النصرة سابقاً" بمداهمة عدد من المحال التجارية في مدينة سلقين بريف إدلب الغربي، وصادرت جميع "الدخان" الموجود ضمن المحال التجارية.
ويتواصل القصف على مناطق بريفي إدلب وحماة، على الرغم من وقوع تلك المناطق ضمن منطقة (خفض التصعيد) التي تم الاتفاق عليها في مؤتمر أستانة بين تركيا وأمريكا وإيران، حيث نشر الجيش التركي نقاط مراقبة في ريف إدلب.
قد يهمك.. أنقرة: على واشنطن الإيفاء بوعدها بعدم تسليح مقاتلين سوريين أكراد