ارتفعت حصيلة القتلى والجرحى المدنيين جراء قصف جيش النظام السوري لبلدات في الغوطة الشرقية بريف دمشق أمس الأحد، في حين يتواصل حصار الغوطة الشرقية، في ظل نقص كبير في الغذاء وتحذيرات من تفشي أمراض نتيجة نقص الأدوية.
وقال مراسل روزنة في الغوطة الشرقية سراج الشام، إن حصيلة الغارات الجوية التي شنتها طائرات جيش النظام السوري على بلدة مسرابا ارتفعت إلى 14 شخصاً.
وذكرت (تنسيقية دوما) في صفحتها على (فيسبوك) أن راجمات جيش النظام قصفت بصواريخ أرض أرض أحياء سكنية في دوما وعين ترما ما أوقع قتلى وجرحى مدنيين.
كما طال القصف الجوي والمدفعي بلدتي حرستا وعين ترما، ما أوقع قتلى وجرحى.
ولفت الدفاع المدني في الغوطة الشرقية إلى أعداد القتلى مرشحة للارتفاع لأن عدداً من الجرحى حالتهم خطيرة.
إقرأ أيضاً: ارتفاع عدد ضحايا القصف على ريف دير الزور
وحذرت منظمة الصحة العالمية أمس الأحد من ازدياد خطر تفشي الأمراض بين المدنيين في منطقة الغوطة الشرقية بسبب نقص الأدوية والخدمات الصحية الناتج عن الحصار وتصاعد وتيرة العنف.
في وقت، قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة إن سكان الغوطة يعانون من نقص شديد في الغذاء لدرجة أنهم يأكلون القمامة ويفقدون الوعي بسبب الجوع ويجبرون أطفالهم على التناوب على تناول الطعام.
ويحاصر جيش النظام السوري بلدات في الغوطة الشرقية منذ 2012، في حين أطلق قبل نحو أسبوعين عمليات عسكرية واسعة على تلك البلدات الخاضعة لسيطرة فصائل معارضة، وذلك على الرغم من خضوع منطقة الغوطة لاتفاقية (خفض تصعيد) ترعاها روسيا.
قد يهمك: نتنياهو يبعث برسالة للأسد!
وقال مراسل روزنة في الغوطة الشرقية سراج الشام، إن حصيلة الغارات الجوية التي شنتها طائرات جيش النظام السوري على بلدة مسرابا ارتفعت إلى 14 شخصاً.
وذكرت (تنسيقية دوما) في صفحتها على (فيسبوك) أن راجمات جيش النظام قصفت بصواريخ أرض أرض أحياء سكنية في دوما وعين ترما ما أوقع قتلى وجرحى مدنيين.
كما طال القصف الجوي والمدفعي بلدتي حرستا وعين ترما، ما أوقع قتلى وجرحى.
ولفت الدفاع المدني في الغوطة الشرقية إلى أعداد القتلى مرشحة للارتفاع لأن عدداً من الجرحى حالتهم خطيرة.
إقرأ أيضاً: ارتفاع عدد ضحايا القصف على ريف دير الزور
وحذرت منظمة الصحة العالمية أمس الأحد من ازدياد خطر تفشي الأمراض بين المدنيين في منطقة الغوطة الشرقية بسبب نقص الأدوية والخدمات الصحية الناتج عن الحصار وتصاعد وتيرة العنف.
في وقت، قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة إن سكان الغوطة يعانون من نقص شديد في الغذاء لدرجة أنهم يأكلون القمامة ويفقدون الوعي بسبب الجوع ويجبرون أطفالهم على التناوب على تناول الطعام.
ويحاصر جيش النظام السوري بلدات في الغوطة الشرقية منذ 2012، في حين أطلق قبل نحو أسبوعين عمليات عسكرية واسعة على تلك البلدات الخاضعة لسيطرة فصائل معارضة، وذلك على الرغم من خضوع منطقة الغوطة لاتفاقية (خفض تصعيد) ترعاها روسيا.
قد يهمك: نتنياهو يبعث برسالة للأسد!