ارتفع عدد ضحايا القصف الجوي الذي يعتقد أنه روسي، على قرىً ومخيم نازحين في ريف دير الزور الشرقي أمس الأحد، بالتزامن مع تواصل المعارك ضد تنظيم "داعش" هناك.
وذكر مراسل روزنة في دير الزور سارية الجبل، أن "أكثر من 11 مدنياً بينهم سبعة من عائلة واحدة قتلوا بقصف مقاتلات روسية مخيماً للنازحين في قرية السيال بريف البوكمال شرق دير الزور".
كما أشار ناشطون إعلاميون من دير الزور والمرصد السوري لحقوق الإنسان، إلى أن "عدد ضحايا القصف الجوي الروسي على قرية الشعفة شرق الفرات بريف دير الزور ارتفع إلى 53 مدنياً بينهم 21 طفلاً".
ولا تزال عمليات إزالة الأنقاض والبحث عن ضحايا وناجين جارية نتيجة القصف الجوي صباح أمس الأحد، الذي استهدف أبنية سكنية في قرية الشعفة الخاضعة لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش".
إقرأ أيضاً.. تقرير حقوقي: نحو 25 ألف امرأة قتلت في سوريا منذ 2011
كما طال قصف جوي يعتقد أنه تابع للتحالف الدولي قرية درنج التابعة للعشارة بريف دير الزور، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى مدنيين.
وتتواصل هجمات جيش النظام السوري مدعوماً بقوات روسية ومقاتلين أجانب بينهم إيرانيون ولبنانيون، على ريف دير الزور بهدف السيطرة على المناطق التي لا تزال خاضعة لتنظيم "داعش"، في حين تدعو منظمات إنسانية دولية لحماية المدنيين هناك.
وذكر مراسل روزنة في دير الزور سارية الجبل، أن "أكثر من 11 مدنياً بينهم سبعة من عائلة واحدة قتلوا بقصف مقاتلات روسية مخيماً للنازحين في قرية السيال بريف البوكمال شرق دير الزور".
كما أشار ناشطون إعلاميون من دير الزور والمرصد السوري لحقوق الإنسان، إلى أن "عدد ضحايا القصف الجوي الروسي على قرية الشعفة شرق الفرات بريف دير الزور ارتفع إلى 53 مدنياً بينهم 21 طفلاً".
ولا تزال عمليات إزالة الأنقاض والبحث عن ضحايا وناجين جارية نتيجة القصف الجوي صباح أمس الأحد، الذي استهدف أبنية سكنية في قرية الشعفة الخاضعة لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش".
إقرأ أيضاً.. تقرير حقوقي: نحو 25 ألف امرأة قتلت في سوريا منذ 2011
كما طال قصف جوي يعتقد أنه تابع للتحالف الدولي قرية درنج التابعة للعشارة بريف دير الزور، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى مدنيين.
وتتواصل هجمات جيش النظام السوري مدعوماً بقوات روسية ومقاتلين أجانب بينهم إيرانيون ولبنانيون، على ريف دير الزور بهدف السيطرة على المناطق التي لا تزال خاضعة لتنظيم "داعش"، في حين تدعو منظمات إنسانية دولية لحماية المدنيين هناك.