قال مسؤول كردي إن "الإدارة الذاتية" الكردية شمال سوريا، تستعد لإجراء المرحلة الثانية من انتخابات مجالس محلية.
ونقلت وكالة (رويترز) عن المتحدث باسم الحزب الكردي السوري إبراهيم إبراهيم، أمس السبت قوله، إن "الانتخابات التي يشارك فيها أكثر من 30 حزباً وكياناً ستجرى على مجالس البلدية والمدينة".
وأجرت "الإدارة الذاتية" الكردية، التي أعلنت نظاماً فيدرالياً شمال سوريا، المرحلة الأولى من انتخابات محلية في أيلول الماضي، إذ تم انتخاب نحو 3700 مجلس بلدي في مناطق سيطرة مقاتلين أكراد شمال سوريا.
إقرأ أيضاً: سياسي كردي.. طموحنا هو دولة فيدرالية في سوريا
وكانت أعلنت أحزاب كردية في مقدمتها "حزب الاتحاد الديمقراطي"، إضافة إلى تيارات من العرب والسريان والآشوريين، في آذار 2015، إقامة نظام فيدرالي في مناطق خاضعة لسيطرة مقاتلين أكراد شمال سوريا.
وتنتشر في مناطق "الإدارة الذاتية" الكردية "قوات سوريا الديمقراطية" المكونة من جماعات مقاتلة أبرزها وحدات حماية الشعب الكردية، وهي الجناح العسكري لـ "حزب الاتحاد الديمقراطي" الكردي.
ويرفض النظام السوري والمعارضة على حد سواء إقامة نظام فيدرالي شمال سوريا، كما لم يلقَ إعلان الفيدرالية أي دعم دولي علني، في حين حذَّرت تركيا من إقامة أي كيان كردي شمال سوريا بالقرب من حدودها الجنوبية.
ونقلت وكالة (رويترز) عن المتحدث باسم الحزب الكردي السوري إبراهيم إبراهيم، أمس السبت قوله، إن "الانتخابات التي يشارك فيها أكثر من 30 حزباً وكياناً ستجرى على مجالس البلدية والمدينة".
وأجرت "الإدارة الذاتية" الكردية، التي أعلنت نظاماً فيدرالياً شمال سوريا، المرحلة الأولى من انتخابات محلية في أيلول الماضي، إذ تم انتخاب نحو 3700 مجلس بلدي في مناطق سيطرة مقاتلين أكراد شمال سوريا.
إقرأ أيضاً: سياسي كردي.. طموحنا هو دولة فيدرالية في سوريا
وكانت أعلنت أحزاب كردية في مقدمتها "حزب الاتحاد الديمقراطي"، إضافة إلى تيارات من العرب والسريان والآشوريين، في آذار 2015، إقامة نظام فيدرالي في مناطق خاضعة لسيطرة مقاتلين أكراد شمال سوريا.
وتنتشر في مناطق "الإدارة الذاتية" الكردية "قوات سوريا الديمقراطية" المكونة من جماعات مقاتلة أبرزها وحدات حماية الشعب الكردية، وهي الجناح العسكري لـ "حزب الاتحاد الديمقراطي" الكردي.
ويرفض النظام السوري والمعارضة على حد سواء إقامة نظام فيدرالي شمال سوريا، كما لم يلقَ إعلان الفيدرالية أي دعم دولي علني، في حين حذَّرت تركيا من إقامة أي كيان كردي شمال سوريا بالقرب من حدودها الجنوبية.