لقي عدد من المدنيين حتفهم، بينهم لاعبان في المنتخب السوري للجودو، جراء سقوط قذائف على أحياء في دمشق، وذلك بالتزامن مع مواصلة جيش النظام السوري قصف بلدات الغوطة الشرقية المحاصرة بريف دمشق.
وذكرت صفحة (يوميات قذيفة هاون) على فيسبوك، أمس الاثنين، أن "6 أشخاص قتلوا إثر سقوط قذائف على أحياء المجتهد وباب توما والدويلعة والزبلطاني والمزرعة والفحامة ودمشق القديمة وشارع خالد بن الوليد بدمشق".
إقرأ أيضاً: الأسد يقوم بزيارة مفاجئة لروسيا ويلتقي بوتين
وقال مصدر في قيادة الشرطة لوكالة (سانا) إن "لاعبي المنتخب الوطني السوري للجودو ضياء الدين بدر ومحمد خانجي قتلا وأصيب 15 لاعباً آخر بجروح، حالات بعضهم خطرة، جراء سقوط قذيفة هاون على صالة الفيحاء الرياضية بدمشق".
وأشارت وكالة (سانا) إلى أن جيش النظام السوري وجه "ضربات مركزة ودقيقة على مناطق إطلاق القذائف في عمق الغوطة الشرقية".
قد يهمك.. منصة القاهرة: "الرياض2" سيعيد تشكيل الهيئة العليا للمفاوضات
ويأتي سقوط القذائف على أحياء بدمشق ومناطق بريفها، في حين يواصل جيش النظام السوري قصف بلدات الغوطة الشرقية بريف دمشق، ما أوقع عشرات القتلى والجرحى، في وقت تدور اشتباكات بين جيش النظام ومقاتلين معارضين على أطراف حرستا في الغوطة الشرقية.
ويحاصر جيش النظام السوري بلدات الغوطة الشرقية، الخاضعة لسيطرة فصائل معارضة منذ نحو 5 سنوات، ويمنع دخول مساعدات كافية لنحو 400 ألف مدني محاصر هناك، وسط مناشدات من أطراف معارضة ومنظمات إنسانية وحقوقية لفك الحصار.
وذكرت صفحة (يوميات قذيفة هاون) على فيسبوك، أمس الاثنين، أن "6 أشخاص قتلوا إثر سقوط قذائف على أحياء المجتهد وباب توما والدويلعة والزبلطاني والمزرعة والفحامة ودمشق القديمة وشارع خالد بن الوليد بدمشق".
إقرأ أيضاً: الأسد يقوم بزيارة مفاجئة لروسيا ويلتقي بوتين
وقال مصدر في قيادة الشرطة لوكالة (سانا) إن "لاعبي المنتخب الوطني السوري للجودو ضياء الدين بدر ومحمد خانجي قتلا وأصيب 15 لاعباً آخر بجروح، حالات بعضهم خطرة، جراء سقوط قذيفة هاون على صالة الفيحاء الرياضية بدمشق".
وأشارت وكالة (سانا) إلى أن جيش النظام السوري وجه "ضربات مركزة ودقيقة على مناطق إطلاق القذائف في عمق الغوطة الشرقية".
قد يهمك.. منصة القاهرة: "الرياض2" سيعيد تشكيل الهيئة العليا للمفاوضات
ويأتي سقوط القذائف على أحياء بدمشق ومناطق بريفها، في حين يواصل جيش النظام السوري قصف بلدات الغوطة الشرقية بريف دمشق، ما أوقع عشرات القتلى والجرحى، في وقت تدور اشتباكات بين جيش النظام ومقاتلين معارضين على أطراف حرستا في الغوطة الشرقية.
ويحاصر جيش النظام السوري بلدات الغوطة الشرقية، الخاضعة لسيطرة فصائل معارضة منذ نحو 5 سنوات، ويمنع دخول مساعدات كافية لنحو 400 ألف مدني محاصر هناك، وسط مناشدات من أطراف معارضة ومنظمات إنسانية وحقوقية لفك الحصار.